هاجم إعلام المؤتمر الشعبي العام رئيس الوزراء اليمني، محمد سالم باسندوة، وخطابه الذي ألقاه بعد أداءه صلاة الجمعة في ساحة الحرية بمحافظة تعز.
وكان باسندوة قد أعلن أمس الجمعة رفض حكومته لصرف إي "ريال واحد" لشراء الولاءات والذمم، بحسب ما كان يقوم به نظام الرئيس المخلوع، بعد إشاعات عن اعتماد 13 مليار ريال لصالح المشايخ.
وهاجم موقع المؤتمر نت باسندوة في أكثر من مقال وخبر منذ أمس الجمعة عقب إلقاءه خطابه وتعهده بعدم دفع إي مبالغ لشراء الولاءات والذمم.
ويأتي هجوم المؤتمر هذا كون مشايخ المؤتمر ومشايخ قريبة من أسرة صالح وأقاربه، من أمثال مقصع ودويد وغيرهم، هم من يستحوذون على غالبية تلك المستحقات، بهدف شراء ولاءاتهم وذممهم وإستخدامها كطريقة لنهب الأموال العامة.
وهاجمت مواقع موالية للمؤتمر الشعبي العام على رأسها موقع "حشد نت" رئيس الوزراء اليمني محمد سالم باسندوة ، كون قيادات في أحزاب التحالف على رأسها صلاح الصيادي فقدت اعتمادات ومبالغ كبيرة خصصت لها لشراء ذممها.
وأكدت مصادر في التحالف الوطني ليمن برس أن صلاح الصيادي أصيب بالإحباط بعد خطاب باسندوة، حيث أن مخصصاته الشهرية تصل إلى ملايين الريالات التي كان يتلاقها من نظام الرئيس المخلوع لشراء ذمته، والتي سيفقدها بسبب إيقاف الحكومة لها.
وكان باسندوة قد أعلن أمس الجمعة رفض حكومته لصرف إي "ريال واحد" لشراء الولاءات والذمم، بحسب ما كان يقوم به نظام الرئيس المخلوع، بعد إشاعات عن اعتماد 13 مليار ريال لصالح المشايخ.
وهاجم موقع المؤتمر نت باسندوة في أكثر من مقال وخبر منذ أمس الجمعة عقب إلقاءه خطابه وتعهده بعدم دفع إي مبالغ لشراء الولاءات والذمم.
ويأتي هجوم المؤتمر هذا كون مشايخ المؤتمر ومشايخ قريبة من أسرة صالح وأقاربه، من أمثال مقصع ودويد وغيرهم، هم من يستحوذون على غالبية تلك المستحقات، بهدف شراء ولاءاتهم وذممهم وإستخدامها كطريقة لنهب الأموال العامة.
وهاجمت مواقع موالية للمؤتمر الشعبي العام على رأسها موقع "حشد نت" رئيس الوزراء اليمني محمد سالم باسندوة ، كون قيادات في أحزاب التحالف على رأسها صلاح الصيادي فقدت اعتمادات ومبالغ كبيرة خصصت لها لشراء ذممها.
وأكدت مصادر في التحالف الوطني ليمن برس أن صلاح الصيادي أصيب بالإحباط بعد خطاب باسندوة، حيث أن مخصصاته الشهرية تصل إلى ملايين الريالات التي كان يتلاقها من نظام الرئيس المخلوع لشراء ذمته، والتي سيفقدها بسبب إيقاف الحكومة لها.