أطلق اسم دونالد ترامب على حشرة صغيرة مكسوة بحراشف بيضاء تميل إلى الصفرة، وذلك لتشابه حراشفها بقصة الشعر المميزة للرئيس الأمريكي المنتخب.
وهذه الحشرة من نوع العثث، وهي مجموعة من الحشرات قريبة من الفراشات.
وتعيش هذه السلالة الجديدة التي أطلق عليها اسم “نيوبالبا دونالدترامبي” في موطن يمتد عبر جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكية وباها كاليفورنيا في المكسيك. وقد أطلق عليها عالم الأحياء فازريك نازاري هذا الاسم في مقال نشر بدورية (زوكيز) العلمية.
وبحسب الدورية فإنه يمكن تمييز تلك الحشرة بوجود حراشف بيضاء تميل إلى الصفرة على رأس البالغ منها.
وكتب نازاري في المقال الذي نشر يوم الخميس “تم اختيار هذه التسمية تحديدًا نظرًا لتشابه الحراشف على رؤوس الحشرة بقصة شعر السيد ترامب”، وفقًا لـ”رويترز”.
ولن يكون ترامب أول رئيس أمريكي تتم تسمية كائن باسمه. ففي الشهر الماضي حمل نوع من الأسماك موطنه الشعاب المرجانية شمال غرب هاواي، اسم الرئيس باراك أوباما تكريمًا لجهوده في حماية موطن هذا النوع.
من جانب آخر، أزاح متحف للشمع في باريس الستار يوم الخميس عن تمثال لترامب صمم بشعر آدمي حقيقي وهو تمثال جرى إعداده على عجل بعد أن سجل ترامب فوزًا مفاجئًا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وكان فنانو المتحف قد انتهوا حينها من نصف تمثال لهيلاري كلينتون التي كان يتوقع فوزها.
وصارع متحف جرفين الزمن للانتهاء من تمثال ترامب الشمعي حتى يعرض عشية تسلمه البيت الأبيض يوم الجمعة.
وتختلف النسخة الباريسية عن تمثال آخر لترامب بدأ عرضه في متحف “مدام توسو” بلندن إذ أنها تحمل شعرًا آدميًا لمحاكاة قصة شعر ترامب المميزة.
وقالت فيرونيك بيريكز المتحدثة باسم متحف جرفين: “كان من الصعب الحصول على اللون المطابق للواقع… كان ينبغي وضعه شعرة شعرة لكنه شعر طبيعي وهو ما يتيح لنا غسله”.
وهذه الحشرة من نوع العثث، وهي مجموعة من الحشرات قريبة من الفراشات.
وتعيش هذه السلالة الجديدة التي أطلق عليها اسم “نيوبالبا دونالدترامبي” في موطن يمتد عبر جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكية وباها كاليفورنيا في المكسيك. وقد أطلق عليها عالم الأحياء فازريك نازاري هذا الاسم في مقال نشر بدورية (زوكيز) العلمية.
وبحسب الدورية فإنه يمكن تمييز تلك الحشرة بوجود حراشف بيضاء تميل إلى الصفرة على رأس البالغ منها.
وكتب نازاري في المقال الذي نشر يوم الخميس “تم اختيار هذه التسمية تحديدًا نظرًا لتشابه الحراشف على رؤوس الحشرة بقصة شعر السيد ترامب”، وفقًا لـ”رويترز”.
ولن يكون ترامب أول رئيس أمريكي تتم تسمية كائن باسمه. ففي الشهر الماضي حمل نوع من الأسماك موطنه الشعاب المرجانية شمال غرب هاواي، اسم الرئيس باراك أوباما تكريمًا لجهوده في حماية موطن هذا النوع.
من جانب آخر، أزاح متحف للشمع في باريس الستار يوم الخميس عن تمثال لترامب صمم بشعر آدمي حقيقي وهو تمثال جرى إعداده على عجل بعد أن سجل ترامب فوزًا مفاجئًا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وكان فنانو المتحف قد انتهوا حينها من نصف تمثال لهيلاري كلينتون التي كان يتوقع فوزها.
وصارع متحف جرفين الزمن للانتهاء من تمثال ترامب الشمعي حتى يعرض عشية تسلمه البيت الأبيض يوم الجمعة.
وتختلف النسخة الباريسية عن تمثال آخر لترامب بدأ عرضه في متحف “مدام توسو” بلندن إذ أنها تحمل شعرًا آدميًا لمحاكاة قصة شعر ترامب المميزة.
وقالت فيرونيك بيريكز المتحدثة باسم متحف جرفين: “كان من الصعب الحصول على اللون المطابق للواقع… كان ينبغي وضعه شعرة شعرة لكنه شعر طبيعي وهو ما يتيح لنا غسله”.