عبرت مصادر مسؤولة في “المؤتمر الشعبي العام”، حزب الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، عن انزعاجها من تصريحات السفير الأميركي بصنعاء، جيرالد فايرستاين، بشأن عملية انتقال السلطة، التي ترعاها دول مجلس التعاون الخليجي.
ونقلت صحيفة«الاتحاد» الإماراتية، أمس عن مصادر في المؤتمر، قولها: “هناك ضيق من تصريحات السفير الأميركي بشأن التطورات الراهنة في البلاد”، مضيفة أن هذه التصريحات “تُشكل ذريعة لتنظيم القاعدة لتنفيذ المزيد من الهجمات والعمليات الانتحارية”. وأوضحت أن التصريحات، التي يطلقها السفير الأميركي من حين لآخر، “تُظهره وكأنه فعلاً يدير شؤون البلاد”.
وكان تنظيم القاعدة ندد في بيان، أمس الأول، بما وصفه “تدخلاً أميركياً سافراً” في شؤون البلاد، متهماً الحكومة الانتقالية بشن “حرب خاسرة” عليه، تلبية لرغبات السفير الأميركي في صنعاء، الذي قال إنه بات “يمارس دور الرئيس والحاكم الفعلي لليمن”.
ونقلت صحيفة«الاتحاد» الإماراتية، أمس عن مصادر في المؤتمر، قولها: “هناك ضيق من تصريحات السفير الأميركي بشأن التطورات الراهنة في البلاد”، مضيفة أن هذه التصريحات “تُشكل ذريعة لتنظيم القاعدة لتنفيذ المزيد من الهجمات والعمليات الانتحارية”. وأوضحت أن التصريحات، التي يطلقها السفير الأميركي من حين لآخر، “تُظهره وكأنه فعلاً يدير شؤون البلاد”.
وكان تنظيم القاعدة ندد في بيان، أمس الأول، بما وصفه “تدخلاً أميركياً سافراً” في شؤون البلاد، متهماً الحكومة الانتقالية بشن “حرب خاسرة” عليه، تلبية لرغبات السفير الأميركي في صنعاء، الذي قال إنه بات “يمارس دور الرئيس والحاكم الفعلي لليمن”.