أُفرج صباح اليوم الأحد عن السجينة " حُسن صادق " وابنتها دانا بعد أن قضتا تسع سنوات في السجن المركزي بمدينة إب على خلفية قتل دفاعاً عن شرفها .
وبذل فاعو الخير في الداخل والخارج من سكان المدينة إضافة إلى جهود كبيرة من مؤسسة السجين الوطنية والأخوة "عصام لطف "و" لؤي بن باشا " و " وليد فاضل " وبإشراف مؤسسة السجين الوطنيةقضت كلها بالإفراج عن السجينة " حُسن " بضم الحاء .
وتبرعت تلك الجهات الخيرية بمبالغ وصلت إلى خمسة ملايين وخمسمائة ألف ريال يمني دية لأهل المقتول مقابل الإفراج عنها .
وفي 18 / ديسمبر من العام الماضي أفرج عن إحدى السجينات في المحافظة وتدعى "حسناء صالح محمد علي" بعد 12 عام من الاحتجاز في السجن على ذمة قتل بعد دفاعها عن شرفها .
وساهمت جهات خيرية وفي مقدمتها مؤسسة السجين والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة في المحافظة الذين كان لهم الدور الأكبر في الإفراج عنها حيث دفعت مبالغ وصلت إلى ستة ملايين ريال لذوي المقتول مقابل الإفراج عن " حسناء " .
وبذل فاعو الخير في الداخل والخارج من سكان المدينة إضافة إلى جهود كبيرة من مؤسسة السجين الوطنية والأخوة "عصام لطف "و" لؤي بن باشا " و " وليد فاضل " وبإشراف مؤسسة السجين الوطنيةقضت كلها بالإفراج عن السجينة " حُسن " بضم الحاء .
وتبرعت تلك الجهات الخيرية بمبالغ وصلت إلى خمسة ملايين وخمسمائة ألف ريال يمني دية لأهل المقتول مقابل الإفراج عنها .
وفي 18 / ديسمبر من العام الماضي أفرج عن إحدى السجينات في المحافظة وتدعى "حسناء صالح محمد علي" بعد 12 عام من الاحتجاز في السجن على ذمة قتل بعد دفاعها عن شرفها .
وساهمت جهات خيرية وفي مقدمتها مؤسسة السجين والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة في المحافظة الذين كان لهم الدور الأكبر في الإفراج عنها حيث دفعت مبالغ وصلت إلى ستة ملايين ريال لذوي المقتول مقابل الإفراج عن " حسناء " .