أكدت مصادر مقربة من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح أن صالح رفض التجاوب مع مطالب تقدم بها سفراء الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي وسفراء الاتحاد الأوروبي بالخروج المؤقت من البلاد لمدة عامين، أو التنحي عن منصبه كرئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام.
وقالت المصادر في تصريحات لصحيفة "الخليج الأماراتية" أن صالح اعتبر "مثل هذه المطالب تتقاطع مع استحقاقات المبادرة الخليجية التي لم تنص أن يترافق تسليم السلطة باعتزال الرئيس السابق العمل السياسي".
وأضافت الصحيفة انها عملت من مصادر "لم تسمها" أن الرئيس اليمني السابق صالح اشترط للتخلي عن منصبه كرئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام أن يخلفه نجله الأكبر العميد أحمد في رئاسة الحزب، ما قوبل بتحفظ العديد من الأطراف الدولية الراعية للمبادرة الخليجية.
وقالت المصادر في تصريحات لصحيفة "الخليج الأماراتية" أن صالح اعتبر "مثل هذه المطالب تتقاطع مع استحقاقات المبادرة الخليجية التي لم تنص أن يترافق تسليم السلطة باعتزال الرئيس السابق العمل السياسي".
وأضافت الصحيفة انها عملت من مصادر "لم تسمها" أن الرئيس اليمني السابق صالح اشترط للتخلي عن منصبه كرئيس لحزب المؤتمر الشعبي العام أن يخلفه نجله الأكبر العميد أحمد في رئاسة الحزب، ما قوبل بتحفظ العديد من الأطراف الدولية الراعية للمبادرة الخليجية.
