تفاجئت أسرة في محافظة المحويت بمقتل طفلها وهو يقاتل في جبهات ميلشيات الحوثي وصالح بمحافظة تعز وسط اليمن.
وقالت مصادر مطلعة "أن مقتل الطفل "حسن رزق شاكر" 12عام من أبناء محافظة المحويت قتل في مدينة تعز وهو يقاتل مع الحوثيين دون علم أهله، حيث تم نقل جثته إلى ثلاجة المستشفى العسكري بصنعاء".
وأضافت المصادر "أن شقيق الطفل القتيل قام اليوم بقطع الطريق العام جوار إدارة أمن بمحافظة المحويت وذلك بمبرر إعطائه طقم عسكري يسافر به الى صنعاء من أجل تسلُّم جثة أخيه".
وذكرت المصادر" أن الميلشيات رفضت طلب أخو الطفل القتيل فقامت بإطلاق الرصاص الحي والذي أدى إلى إصابة شخص بشظية في رجله، وحاولت فتح الخط العام لكنها فشلت ولا يزال الطريق مقطوع ".
وحملت أسرة الطفل القتيل ميلشيات الحوثي وصالح مسئولية مقتل ابنها في جبهات القتال والتي أخذته بدون علم أهله، في الوقت الذي لا يزال طفل صغير.
يشار أن ميلشيات الحوثي وصالح تستخدم الأطفال في المعارك حيث تعمل على تجنيدهم وإرسالهم للجبهات للقتال في صفوفهم، وعملت ميلشيات الحوثي على تجنيد المئات من الأطفال خلال السنوات الماضية بحسب منظمات حقوقية.
وقالت مصادر مطلعة "أن مقتل الطفل "حسن رزق شاكر" 12عام من أبناء محافظة المحويت قتل في مدينة تعز وهو يقاتل مع الحوثيين دون علم أهله، حيث تم نقل جثته إلى ثلاجة المستشفى العسكري بصنعاء".
وأضافت المصادر "أن شقيق الطفل القتيل قام اليوم بقطع الطريق العام جوار إدارة أمن بمحافظة المحويت وذلك بمبرر إعطائه طقم عسكري يسافر به الى صنعاء من أجل تسلُّم جثة أخيه".
وذكرت المصادر" أن الميلشيات رفضت طلب أخو الطفل القتيل فقامت بإطلاق الرصاص الحي والذي أدى إلى إصابة شخص بشظية في رجله، وحاولت فتح الخط العام لكنها فشلت ولا يزال الطريق مقطوع ".
وحملت أسرة الطفل القتيل ميلشيات الحوثي وصالح مسئولية مقتل ابنها في جبهات القتال والتي أخذته بدون علم أهله، في الوقت الذي لا يزال طفل صغير.
يشار أن ميلشيات الحوثي وصالح تستخدم الأطفال في المعارك حيث تعمل على تجنيدهم وإرسالهم للجبهات للقتال في صفوفهم، وعملت ميلشيات الحوثي على تجنيد المئات من الأطفال خلال السنوات الماضية بحسب منظمات حقوقية.