رغم انتشار أعمال العنف والحروب في الكثير من البلدان في العالم، فإن العديد من الدول لا تزال تتمتع ببيئة آمنة يمكن أن يقصدها السياح بحسب تصنيف قامت به منظمة "غلوبال بيس" أوردته صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
القائمة تبدأ بآيسلاندا، حيث ازدهرت صناعة السياحة في الفترة الأخيرة في آيسلاندا التي لا يتجاوز عدد سكانها الـ300 ألف نسمة.
وحلت في المرتبة الأولى في قائمة البلدان الأكثر أمانا للمرة السادسة على التوالي، حيث تتمتع البلاد بأقل نسبة في جرائم القتل، وعدد الأشخاص في السجون، والأعمال الإرهابية.
في المركز الثاني حلت الدنمارك التي تشتهر بكونها إحدى أفضل البلدان للسياحة وأكثرها أمنا.
ويمكن للمسافر أن يقصد جميع المعالم السياحية في العاصمة كوبنهاغن ويستمتع بمتاجرها وأسواقها.
وحلت النمسا في المركز الثالث، حيث إنها تشتهر بمعالمها السياحية الكثيرة وخاصة العاصمة فيينا، وتعتبر إحدى البلدان الأكثر أمنا والتي يقصدها السياح من كل حدب وصوب.
ويمكن للمسافر أن يقضي وقتا ممتعا في مدينة سالزبيرغ، موطن الموسيقى بالإضافة إلى البحيرات الكثيرة التي تحيط بها أجمل المناظر الطبيعية.
في المركز الرابع جاءت نيوزيلندا التي تقع في نصف الكرة الجنوبي، من أكثر البلدان أمانا بالنسبة للسياح لخلوها من الصراعات والنزاعات واستقرارها الاقتصادي.
وتحتوي نيوزيلندا على معالم سياحية جميلة ومناظر طبيعية خلابة يمكن للسائح قضاء أمتع الأوقات فيها.
وتحل البرتغال في المرتبة الخامسة من حيث الأمان بين الدول الأوروبية، إذ يمكن للسائح التجوال فيها بحرية واطمئنان وقضاء أوقات رائعة في منطقة سنترا القريبة من العاصمة لشبونة والتي تتميز بمناظرها الخلابة.
أما جمهورية التشيك فقد جاءت في المركز السادس، وتتمتع بالأمان لانخفاض نسبة الجريمة فيها واستقرارها السياسي. وليست العاصمة براغ هي الوجهة الوحيدة الرائعة بالنسبة للسائح، إذ يمكن أن يقصد السائح مدينة أولوموك المعروفة بمعالمها السياحية وأسواقها.
في المركز السابع جاءت سويسرا، وهي بلد حيادي سياسيا وهذا ما يجعلها تتمتع بالأمان والبعد عن النزاعات العسكرية أو السياسية ويجنبها الهجمات الإرهابية.
وتشتهر سويسرا بجبالها التي يقصدها السياح للاستجمام والتزلج على الثلوج.
وحلت كندا في المركز الثامن، إذ يتميز الشعب الكندي بالتسامح ولجوئه لفض الخلافات بطريقة ودية بعيدا عن العنف، وهذا ما يجعل من كندا بلدا آمنا ومستقرا الأمر الذي يخلق بيئة آمنة للسياحة.
في اليابان التي حلت في المركز التاسع، تنخفض نسبة الجريمة بشكل ملحوظ، وذلك بسبب صعوبة الحصول على الأسلحة النارية، لذا يمكن للسياح التجوال في أنحاء اليابان بأمان.
وتمثل شبكة القطارات المتطورة إحدى أهم وسائل النقل التي يستخدمها السياح في تنقلاتهم.
وفي المركز الأخير، جاءت سلوفينيا التي تتميز بخلوها من الصراعات السياسية والعسكرية الداخلية وعدم تعرضها للهجمات الإرهابية، وهذا ما يجعل منها بلدا مثاليا للسياحة الآمنة.
بالإضافة إلى ذلك فإن المدن السلوفينية تشهد انتشارا مكثفا لرجال الأمن والشرطة طوال الوقت، الأمر الذي يعطي شعورا بالأمان للسياح.
القائمة تبدأ بآيسلاندا، حيث ازدهرت صناعة السياحة في الفترة الأخيرة في آيسلاندا التي لا يتجاوز عدد سكانها الـ300 ألف نسمة.
وحلت في المرتبة الأولى في قائمة البلدان الأكثر أمانا للمرة السادسة على التوالي، حيث تتمتع البلاد بأقل نسبة في جرائم القتل، وعدد الأشخاص في السجون، والأعمال الإرهابية.
في المركز الثاني حلت الدنمارك التي تشتهر بكونها إحدى أفضل البلدان للسياحة وأكثرها أمنا.
ويمكن للمسافر أن يقصد جميع المعالم السياحية في العاصمة كوبنهاغن ويستمتع بمتاجرها وأسواقها.
وحلت النمسا في المركز الثالث، حيث إنها تشتهر بمعالمها السياحية الكثيرة وخاصة العاصمة فيينا، وتعتبر إحدى البلدان الأكثر أمنا والتي يقصدها السياح من كل حدب وصوب.
ويمكن للمسافر أن يقضي وقتا ممتعا في مدينة سالزبيرغ، موطن الموسيقى بالإضافة إلى البحيرات الكثيرة التي تحيط بها أجمل المناظر الطبيعية.
في المركز الرابع جاءت نيوزيلندا التي تقع في نصف الكرة الجنوبي، من أكثر البلدان أمانا بالنسبة للسياح لخلوها من الصراعات والنزاعات واستقرارها الاقتصادي.
وتحتوي نيوزيلندا على معالم سياحية جميلة ومناظر طبيعية خلابة يمكن للسائح قضاء أمتع الأوقات فيها.
وتحل البرتغال في المرتبة الخامسة من حيث الأمان بين الدول الأوروبية، إذ يمكن للسائح التجوال فيها بحرية واطمئنان وقضاء أوقات رائعة في منطقة سنترا القريبة من العاصمة لشبونة والتي تتميز بمناظرها الخلابة.
أما جمهورية التشيك فقد جاءت في المركز السادس، وتتمتع بالأمان لانخفاض نسبة الجريمة فيها واستقرارها السياسي. وليست العاصمة براغ هي الوجهة الوحيدة الرائعة بالنسبة للسائح، إذ يمكن أن يقصد السائح مدينة أولوموك المعروفة بمعالمها السياحية وأسواقها.
في المركز السابع جاءت سويسرا، وهي بلد حيادي سياسيا وهذا ما يجعلها تتمتع بالأمان والبعد عن النزاعات العسكرية أو السياسية ويجنبها الهجمات الإرهابية.
وتشتهر سويسرا بجبالها التي يقصدها السياح للاستجمام والتزلج على الثلوج.
وحلت كندا في المركز الثامن، إذ يتميز الشعب الكندي بالتسامح ولجوئه لفض الخلافات بطريقة ودية بعيدا عن العنف، وهذا ما يجعل من كندا بلدا آمنا ومستقرا الأمر الذي يخلق بيئة آمنة للسياحة.
في اليابان التي حلت في المركز التاسع، تنخفض نسبة الجريمة بشكل ملحوظ، وذلك بسبب صعوبة الحصول على الأسلحة النارية، لذا يمكن للسياح التجوال في أنحاء اليابان بأمان.
وتمثل شبكة القطارات المتطورة إحدى أهم وسائل النقل التي يستخدمها السياح في تنقلاتهم.
وفي المركز الأخير، جاءت سلوفينيا التي تتميز بخلوها من الصراعات السياسية والعسكرية الداخلية وعدم تعرضها للهجمات الإرهابية، وهذا ما يجعل منها بلدا مثاليا للسياحة الآمنة.
بالإضافة إلى ذلك فإن المدن السلوفينية تشهد انتشارا مكثفا لرجال الأمن والشرطة طوال الوقت، الأمر الذي يعطي شعورا بالأمان للسياح.
