نفى مصدر مسؤول في حزب المؤتمر الشعبي العام ( شريك الحكم ) في اليمن اليوم الجمعة وجود أي توجه لديه للاستغناء عن أي من قياداته ،عقب أنباء تداولت توجه الحزب لتعيين رئيس آخر للحزب خلفا للرئيس السابق علي عبد الله صالح ، بعد ضغوط دولية واجهها الأخير لترك الحياة السياسية .
ووصف المصدر تلك التناولات الإخبارية بالـ " المغلوطة " .
واستغرب المصدر "تفسيرات بعض وسائل الإعلام وتناولاتها لتكليف الاجتماع نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام الدكتور عبدالكريم الارياني لرئاسة الاجتماعات الدورية الأسبوعية للأمانة العامة والتي اعتبرت ذلك التكليف مقدمة لتغيير عدد من قيادات المؤتمر بما فيهم ألأب الروحي للمؤتمر الزعيم علي عبدالله صالح" .
وقال المصدر إن" ما تداولته بعض وسائل الإعلام بهذا الخصوص ليس صحيحاً ويأتي في إطار محاولات تضليلية تحاول إيجاد حاله من الإرباك لدى قواعد المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصاره على امتداد الساحة الشعبية داخل الوطن وخارجه".
وأكد المصدر على أحقية "المؤتمريين في التمسك بجميع قيادات حزبهم في هذه الظروف وفي مقدمتهم رئيس المؤتمر علي عبدالله صالح ".
وقال المصدر : "إن المرحلة تستدعي على كافة قيادات وكوادر المؤتمر التكاتف وتفويت الفرصة أمام مخططات التمزيق والفوضى وانهيار الدولة وإضعاف بنيتها التحتية واقتصادها الوطني ، كما فوتوها خلال العام الماضي بصمودهم الاسطوري أمام أشرس الحملات التضليلية، فإن عليهم اليوم أن يكونوا أكثر ثباتاً وتماسكاً لتفويت الفرصة ومواجهة المخططات التي تحاك ضد الوطن والمؤتمر الشعبي العام كتنظيم سياسي رائد وحزب جماهيري مرتبط فقط بالشعب ومن الشعب ".
وكانت قالت تقارير إخبارية إن صالح رضخ للضغوط الدولية وغادر موقعه على رأس حزب المؤتمر الشعبي وتولى . عبدالكريم الارياني، نائب رئيس الحزب، قيادة المؤتمر إلى حين انعقاد مؤتمره العام ومن ثم انتخاب الرئيس عبدربّه منصور هادي رئيسا للحزب.
وجاء في إعلان صدر عن حزب المؤتمر الشعبي أن "المكتب السياسي للحزب أقر في اجتماع استثنائي برئاسة صالح أن يتولى الأرياني رئاسة الاجتماعات الاسبوعية للمكتب السياسي واللجنة التحضيرية للمؤتمر العام الذي لم يحدد موعد انعقاده بعد".
ووصف المصدر تلك التناولات الإخبارية بالـ " المغلوطة " .
واستغرب المصدر "تفسيرات بعض وسائل الإعلام وتناولاتها لتكليف الاجتماع نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام الدكتور عبدالكريم الارياني لرئاسة الاجتماعات الدورية الأسبوعية للأمانة العامة والتي اعتبرت ذلك التكليف مقدمة لتغيير عدد من قيادات المؤتمر بما فيهم ألأب الروحي للمؤتمر الزعيم علي عبدالله صالح" .
وقال المصدر إن" ما تداولته بعض وسائل الإعلام بهذا الخصوص ليس صحيحاً ويأتي في إطار محاولات تضليلية تحاول إيجاد حاله من الإرباك لدى قواعد المؤتمر الشعبي العام وحلفائه وأنصاره على امتداد الساحة الشعبية داخل الوطن وخارجه".
وأكد المصدر على أحقية "المؤتمريين في التمسك بجميع قيادات حزبهم في هذه الظروف وفي مقدمتهم رئيس المؤتمر علي عبدالله صالح ".
وقال المصدر : "إن المرحلة تستدعي على كافة قيادات وكوادر المؤتمر التكاتف وتفويت الفرصة أمام مخططات التمزيق والفوضى وانهيار الدولة وإضعاف بنيتها التحتية واقتصادها الوطني ، كما فوتوها خلال العام الماضي بصمودهم الاسطوري أمام أشرس الحملات التضليلية، فإن عليهم اليوم أن يكونوا أكثر ثباتاً وتماسكاً لتفويت الفرصة ومواجهة المخططات التي تحاك ضد الوطن والمؤتمر الشعبي العام كتنظيم سياسي رائد وحزب جماهيري مرتبط فقط بالشعب ومن الشعب ".
وكانت قالت تقارير إخبارية إن صالح رضخ للضغوط الدولية وغادر موقعه على رأس حزب المؤتمر الشعبي وتولى . عبدالكريم الارياني، نائب رئيس الحزب، قيادة المؤتمر إلى حين انعقاد مؤتمره العام ومن ثم انتخاب الرئيس عبدربّه منصور هادي رئيسا للحزب.
وجاء في إعلان صدر عن حزب المؤتمر الشعبي أن "المكتب السياسي للحزب أقر في اجتماع استثنائي برئاسة صالح أن يتولى الأرياني رئاسة الاجتماعات الاسبوعية للمكتب السياسي واللجنة التحضيرية للمؤتمر العام الذي لم يحدد موعد انعقاده بعد".