لقي 11 شخصاً مصرعهم وأصيب العشرات الجمعة جراء انفجار في حي الميدان بالعاصمة السورية دمشق، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء السورية "سانا".
وقالت الوكالة إن تفجيراً "إرهابياً انتحارياً" وقع الجمعة قرب جامع زين العابدين ومدرسة عائشة الصديقة في حي الميدان بدمشق وأشارت المعلومات الأولية إلى وقوع "9 شهداء وعشرات الجرحى من المدنيين وقوات حفظ النظام إضافة إلى أشلاء في محفظتين طبيتين".
وكان التلفزيون السوري قد ذكر في تصريح سابق أن "الحصيلة الأولية للتفجير الانتحاري في حي الميدان تشير إلى وقوع 5 شهداء وأشلاء لشخصين و20 جريحاً من المدنيين وقوات حفظ النظام".
ونقلت وكالة رويترز عن قناة الإخبارية السورية أن الانفجار وقع قرب مسجد زين العابدين وأنه سمع صوت إطلاق رصاص بعد الانفجار.
أما شبكة شام الاخبارية المعارضة فقالت إن الانفجار وقع تحت جسر المتحلق بالقرب من جامع زين العابدين، مضيفة أن عناصر الأمن أطلقوا النار بكثافة وأن هناك انباء عن وقوع إصابات في صفوف المصلين.
يشار إلى أن حي الميدان كان قد شهد في أوقات سابقة عدة انفجارات، وتبادلت السلطات والمعارضة في سوريا الاتهامات حول من يقف وراءها.
وفي أوقات سابقة، ذكرت مصادر المعارضة والنشطاء أن انفجارين وقعا في دمشق، أحدهما في حي الفحامة وشارع خالد بن الوليد بالقرب من جامع زيد بن ثابت الانصاري، والثاني في المنطقة الصناعية بدمشق، غير أنه لم ترد أنباء عن سقوط ضحايا.
فقد نقلت شبكة شام الاخبارية أن تفجيراً وقع في المنطقة الصناعة قرب المدينة القديمة المحاذية للطريق المؤدي إلى المطار، مشيرة إلى أن الانفجار تم بواسطة سيارة "مرسيدس" بالقرب من محل "أزهار روما".
وقالت الشبكة إن "الحصيلة الأولية تشير إلى وقوع ضحايا، وسيارات الإسعاف تهرع إلى المكان"، وأن أجهزة الأمن شرعت بإقامة حواجز أمنية في المنطقة، وتمنع دخول وخروج أي شخص.
وأوضحت الشبكة أن "كاميرا قناة الدنيا" وصلت موقع التفجير بعد 10 دقائق من وقوعه.
وقالت إن التفجير وقع قرب محل أزهار روما، بجانب شركة النقل الداخلي الحكومية، وموضحة أن السيارة من طراز مرسيدس قديمة بيضاء اللون.
كذلك ذكرت لجان التنسيق المحلية أنه سمع دوي انفجارات في حي الكاشف بدرعا تلاه إطلاق رصاص قرب مسجد مصعب بن عمير.
كما أفادت الأنباء بانفجار عبوة ناسفة على الكورنيش في مدينة بانياس الساحلية، موضحة أن ثلاثة من عناصر الأمن أصيبوا جراء الانفجار.
يشار إلى أنه غالباً ما تقع تفجيرات في عدد من المدن السورية أيام الجمع، وذلك قبل وقت قصير على انطلاق المظاهرات المناوئة للنظام في سوريا من المساجد بعد صلاة الجمعة.
وقالت الوكالة إن تفجيراً "إرهابياً انتحارياً" وقع الجمعة قرب جامع زين العابدين ومدرسة عائشة الصديقة في حي الميدان بدمشق وأشارت المعلومات الأولية إلى وقوع "9 شهداء وعشرات الجرحى من المدنيين وقوات حفظ النظام إضافة إلى أشلاء في محفظتين طبيتين".
وكان التلفزيون السوري قد ذكر في تصريح سابق أن "الحصيلة الأولية للتفجير الانتحاري في حي الميدان تشير إلى وقوع 5 شهداء وأشلاء لشخصين و20 جريحاً من المدنيين وقوات حفظ النظام".
ونقلت وكالة رويترز عن قناة الإخبارية السورية أن الانفجار وقع قرب مسجد زين العابدين وأنه سمع صوت إطلاق رصاص بعد الانفجار.
أما شبكة شام الاخبارية المعارضة فقالت إن الانفجار وقع تحت جسر المتحلق بالقرب من جامع زين العابدين، مضيفة أن عناصر الأمن أطلقوا النار بكثافة وأن هناك انباء عن وقوع إصابات في صفوف المصلين.
يشار إلى أن حي الميدان كان قد شهد في أوقات سابقة عدة انفجارات، وتبادلت السلطات والمعارضة في سوريا الاتهامات حول من يقف وراءها.
وفي أوقات سابقة، ذكرت مصادر المعارضة والنشطاء أن انفجارين وقعا في دمشق، أحدهما في حي الفحامة وشارع خالد بن الوليد بالقرب من جامع زيد بن ثابت الانصاري، والثاني في المنطقة الصناعية بدمشق، غير أنه لم ترد أنباء عن سقوط ضحايا.
فقد نقلت شبكة شام الاخبارية أن تفجيراً وقع في المنطقة الصناعة قرب المدينة القديمة المحاذية للطريق المؤدي إلى المطار، مشيرة إلى أن الانفجار تم بواسطة سيارة "مرسيدس" بالقرب من محل "أزهار روما".
وقالت الشبكة إن "الحصيلة الأولية تشير إلى وقوع ضحايا، وسيارات الإسعاف تهرع إلى المكان"، وأن أجهزة الأمن شرعت بإقامة حواجز أمنية في المنطقة، وتمنع دخول وخروج أي شخص.
وأوضحت الشبكة أن "كاميرا قناة الدنيا" وصلت موقع التفجير بعد 10 دقائق من وقوعه.
وقالت إن التفجير وقع قرب محل أزهار روما، بجانب شركة النقل الداخلي الحكومية، وموضحة أن السيارة من طراز مرسيدس قديمة بيضاء اللون.
كذلك ذكرت لجان التنسيق المحلية أنه سمع دوي انفجارات في حي الكاشف بدرعا تلاه إطلاق رصاص قرب مسجد مصعب بن عمير.
كما أفادت الأنباء بانفجار عبوة ناسفة على الكورنيش في مدينة بانياس الساحلية، موضحة أن ثلاثة من عناصر الأمن أصيبوا جراء الانفجار.
يشار إلى أنه غالباً ما تقع تفجيرات في عدد من المدن السورية أيام الجمع، وذلك قبل وقت قصير على انطلاق المظاهرات المناوئة للنظام في سوريا من المساجد بعد صلاة الجمعة.