تنبأ إنغو بييبرس ضابط البحرية الهولندية السابق، بحدوث حرب عالمية ثالثة، ابتداء من عام 2020، قائلاً إنه يتحدث عن علم وخبرة، ووفقًا لقاعدة بيانات قوية وعميقة، وأن واجبه أن يحذرنا مما ينتظرنا.
ووفقًا لتقرير نشره موقع fr.newsmonkey.be يقول بييبرس إنه شاهد الحرب عن كثب، ففي عام 1995، تولى قيادة قوات حلف شمال الأطلسي في سراييفو، ولدى عودته من البوسنة، تساءل كيف يمكن لحرب أن تدفع الجيران للاقتتال.
وأجرى القائد الهولندي إنغو بييبرس بحوثاً مكثفة وعميقة، وقادته هذه البحوث إلى هذا الاستنتاج الذي تقشعر له الأبدان، لقد أصبح العالم قائماً على مثل هذا النظام، وعلى هذا العيش من التوترات، ما قد يجعل حربا عالمية ثالثة قابلة للانفجار عام 2020.
ويرى إنغو بييبرس أن من واجبه أن يحذر من هذه الحرب وهذا ما فعله بكتابه “حذار من حرب 2020”.
نظام على حافة الانفجار
وحلل إنغو بييبرس قاعدة بيانات ضخمة، شملت تاريخ الصراعات منذ 1495 حتى عام 1975، تُكملها معلومات حديثة جدًا، وفي قلب هذه البيانات حاول بييبرس أن يستكشف أنماطًا متكررة، بالاعتماد على نظريات فيزيائية ورياضية.
فعلى سبيل المثال، قاس شدة أي صراع بعدد الدول المتورطة فيه، بدلاً من عدد ضحاياه، وما يلاحظه إنغو بييبرس اليوم هو “التداخل الكبير ما بين الصراعات: أوكرانيا، خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أزمات الاتحاد الأوروبي الداخلية، والشرق الأوسط المشتعل، واللاجئون، وترامب الرئيس الأمريكي الجديد.
إذ يرى بييبرس على ضوء هذه الصراعات المتداخلة، أن “هناك جوًا من البحث عن حلول جذرية، وهذا ما يخلق التوتر في النظام”، متوقعاً أن العالم سينفجر مرة أخرى، بعد 4 سنوات على أكثر تقدير.
ولا يملك العالم المضطرب سوى أن يأمل في أن تُكذِّب السنوات القادمة تنبؤات القائد الهولندي السابق.
ووفقًا لتقرير نشره موقع fr.newsmonkey.be يقول بييبرس إنه شاهد الحرب عن كثب، ففي عام 1995، تولى قيادة قوات حلف شمال الأطلسي في سراييفو، ولدى عودته من البوسنة، تساءل كيف يمكن لحرب أن تدفع الجيران للاقتتال.
وأجرى القائد الهولندي إنغو بييبرس بحوثاً مكثفة وعميقة، وقادته هذه البحوث إلى هذا الاستنتاج الذي تقشعر له الأبدان، لقد أصبح العالم قائماً على مثل هذا النظام، وعلى هذا العيش من التوترات، ما قد يجعل حربا عالمية ثالثة قابلة للانفجار عام 2020.
ويرى إنغو بييبرس أن من واجبه أن يحذر من هذه الحرب وهذا ما فعله بكتابه “حذار من حرب 2020”.
نظام على حافة الانفجار
وحلل إنغو بييبرس قاعدة بيانات ضخمة، شملت تاريخ الصراعات منذ 1495 حتى عام 1975، تُكملها معلومات حديثة جدًا، وفي قلب هذه البيانات حاول بييبرس أن يستكشف أنماطًا متكررة، بالاعتماد على نظريات فيزيائية ورياضية.
فعلى سبيل المثال، قاس شدة أي صراع بعدد الدول المتورطة فيه، بدلاً من عدد ضحاياه، وما يلاحظه إنغو بييبرس اليوم هو “التداخل الكبير ما بين الصراعات: أوكرانيا، خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أزمات الاتحاد الأوروبي الداخلية، والشرق الأوسط المشتعل، واللاجئون، وترامب الرئيس الأمريكي الجديد.
إذ يرى بييبرس على ضوء هذه الصراعات المتداخلة، أن “هناك جوًا من البحث عن حلول جذرية، وهذا ما يخلق التوتر في النظام”، متوقعاً أن العالم سينفجر مرة أخرى، بعد 4 سنوات على أكثر تقدير.
ولا يملك العالم المضطرب سوى أن يأمل في أن تُكذِّب السنوات القادمة تنبؤات القائد الهولندي السابق.