يعيش مخيم أنصار الرئيس المخلوع في ميدان التحرير في العاصمة اليمنية صنعاء أسواء إيامه.. فالخيام خاوية على عروشها رغم كثرة عددها لكن أعداد المعتصمين فيها في تناقص مستمر وصلت في بعضها خلوها التام.
يبلغ عدد الخيام في ميدان التحرير، والذي يقع في قلب العاصمة صنعاء، مايزيد عن 16 خيمة من الحجم الكبير تقريباً لكن عدد المعتصمين فيها قد لا يتجاوز 100 فرد على الأكثر، وقد لا يتمكن هذا العدد من التناوب على حراسة تلك الخيام.
ويعيش ميدان التحرير وضعاً مزرياً فلا فعاليات ولا منصة خاصة بالمعتصمين ولا مكرفونات ولا لافتات سوى صور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وعدد قليل من اللافتات التي تدل على أسماء أيام الجمعة الأسبوعية التي كانت تقام.
وأختفت صلاة الجمعة من ميدان التحرير في العاصمة صنعاء فلا أسماء لأيام الجمعة ولا صلاة ليوم الجمعة في الميدان ولا إي فعاليات تستحق الذكر.
وترتفع صور الرئيس عبدربه منصور هادي التي نصبتها أمانة العاصمة في فبراير الماضي أثناء الإنتخابات الرئاسية على لوحات إعلانية لكنها تعرضت للتمزيق قبل الإنتخابات من قبل أنصار صالح فأعيد نصبها للتعرض للتمزيق مرة آخرى بعد الإنتخابات من قبل أنصار وأعداء هادي.
أحتل أنصار صالح ميدان التحرير مطلع فبراير من العام الماضي بعد أن قرر اللقاء المشترك تنظيم مهرجان في التحرير لكن إحتلال أنصار صالح أضطر اللقاء المشترك إلى نقل مهرجانه إلى ساحة الجامعة قبل أن تتحول إلى ساحة إعتصام مفتوح ويطلق عليها لقب ساحة التغيير.
يبلغ عدد الخيام في ميدان التحرير، والذي يقع في قلب العاصمة صنعاء، مايزيد عن 16 خيمة من الحجم الكبير تقريباً لكن عدد المعتصمين فيها قد لا يتجاوز 100 فرد على الأكثر، وقد لا يتمكن هذا العدد من التناوب على حراسة تلك الخيام.
ويعيش ميدان التحرير وضعاً مزرياً فلا فعاليات ولا منصة خاصة بالمعتصمين ولا مكرفونات ولا لافتات سوى صور الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وعدد قليل من اللافتات التي تدل على أسماء أيام الجمعة الأسبوعية التي كانت تقام.
وأختفت صلاة الجمعة من ميدان التحرير في العاصمة صنعاء فلا أسماء لأيام الجمعة ولا صلاة ليوم الجمعة في الميدان ولا إي فعاليات تستحق الذكر.
وترتفع صور الرئيس عبدربه منصور هادي التي نصبتها أمانة العاصمة في فبراير الماضي أثناء الإنتخابات الرئاسية على لوحات إعلانية لكنها تعرضت للتمزيق قبل الإنتخابات من قبل أنصار صالح فأعيد نصبها للتعرض للتمزيق مرة آخرى بعد الإنتخابات من قبل أنصار وأعداء هادي.
أحتل أنصار صالح ميدان التحرير مطلع فبراير من العام الماضي بعد أن قرر اللقاء المشترك تنظيم مهرجان في التحرير لكن إحتلال أنصار صالح أضطر اللقاء المشترك إلى نقل مهرجانه إلى ساحة الجامعة قبل أن تتحول إلى ساحة إعتصام مفتوح ويطلق عليها لقب ساحة التغيير.