جذب تجنيد الجيش الأوكراني للكثير من الحسناوات الأوكرانيات الأنظار وأثار جدلًا في البلاد، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت مؤخرًا على العالم الافتراضي آلاف الصور التي تعود لجنديات حسناوات يعملن في قوات هذا البلد.
ويرجع مراقبون سبب سياسة تجنيد الحسناوات واستقطابهن من قبل الجيش الأوكراني إلى رغبة الشابات الأوكرانيات في الدفاع عن بلادهن ضد أي هجوم روسي في أعقاب تصاعد التوتر بين موسكو وكييف إثر قيام روسيا بضم شبة جزيرة القرم.
وأظهرت الصور التي تمّ تداولها أيضًا على الصفحات الرئيسة للكثير من الصحف والمواقع الإلكترونية فتيات جميلات بلباس عسكري وهن يحملن رشاشات وخوذات عسكرية.
وعلّقت صحيفة “ميرور” البريطانية على الجنديات الأوكرانيات قائلة “لا تنخدعوا بجمال وابتسامة تلك الفتيات الحسناوات فهن مدربات عسكريًا لوقف أي غزو روسي لبلادهن”.
وأظهرت إحدى الصور جندية جميلة وهي تبستم للكاميرا وتحمل بندقية بعد خلودها للراحة عقب إكمال دورية في الغابات الواقعة شرق أوكرانيا في حين شوهدت مجندات أخريات يحملن بنادق ورشاشات.
فيما علق أحد الأوكرانيين على الصور المتداولة قائلًا “أرجو أن تعتنين بأنفسكن جيدًا، أيتها السيدات الجميلات”. وعلّق آخر “آمل أن نشكل جيشًا كاملًا من هؤلاء الجميلات”.
ويرجع مراقبون سبب سياسة تجنيد الحسناوات واستقطابهن من قبل الجيش الأوكراني إلى رغبة الشابات الأوكرانيات في الدفاع عن بلادهن ضد أي هجوم روسي في أعقاب تصاعد التوتر بين موسكو وكييف إثر قيام روسيا بضم شبة جزيرة القرم.
وأظهرت الصور التي تمّ تداولها أيضًا على الصفحات الرئيسة للكثير من الصحف والمواقع الإلكترونية فتيات جميلات بلباس عسكري وهن يحملن رشاشات وخوذات عسكرية.
وعلّقت صحيفة “ميرور” البريطانية على الجنديات الأوكرانيات قائلة “لا تنخدعوا بجمال وابتسامة تلك الفتيات الحسناوات فهن مدربات عسكريًا لوقف أي غزو روسي لبلادهن”.
وأظهرت إحدى الصور جندية جميلة وهي تبستم للكاميرا وتحمل بندقية بعد خلودها للراحة عقب إكمال دورية في الغابات الواقعة شرق أوكرانيا في حين شوهدت مجندات أخريات يحملن بنادق ورشاشات.
فيما علق أحد الأوكرانيين على الصور المتداولة قائلًا “أرجو أن تعتنين بأنفسكن جيدًا، أيتها السيدات الجميلات”. وعلّق آخر “آمل أن نشكل جيشًا كاملًا من هؤلاء الجميلات”.