اعتبر الإعلامي بقناة الجزيرة القطرية أحمد منصور أن مدينتا الموصل العراقية وحلب السورية، العمق الإستراتيجي للسنة في المنطقة.
وأكد “منصور” في تدوينةٍ له على “فيسبوك” أن “سقوط المدينتين في أيدي العلويين والشيعة يعني سقوط عواصم ومدن عربية كثيرة يعتقد أهلها أنهم في مأمن”.
وذكر أن حكومة بغداد “الطائفية” اعترفت بمقتل 2000 من جنودها والبشمركة الكردية تعترف بمقتل 1600حتى الآن والجرحى أضعاف، على الرغم من أن معركة الموصل لازالت في بداياتها.
وأكد “منصور” في تدوينةٍ له على “فيسبوك” أن “سقوط المدينتين في أيدي العلويين والشيعة يعني سقوط عواصم ومدن عربية كثيرة يعتقد أهلها أنهم في مأمن”.
وذكر أن حكومة بغداد “الطائفية” اعترفت بمقتل 2000 من جنودها والبشمركة الكردية تعترف بمقتل 1600حتى الآن والجرحى أضعاف، على الرغم من أن معركة الموصل لازالت في بداياتها.