كشفت مصادر مقربة من رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، عن نيته الدخول في مشروع تخصيص الأندية من خلال شراء نادي الهلال وتحويله كشركة.
وشددت المصادر، وفقا لما ذكرته صحيفة “الرياض” عن وجود توجه واضح وصريح لديه بهذا الشأن، بعد اعتماد قرار تخصيص الأندية وإنهاء جزء كبير من ملف متكامل منذ فترة لتقديمه للهيئة العامة للرياضة فور اعتماد قرار التخصيص.
وحسب المصادر ينتظر الوليد حاليا الكشف عن المعايير الدقيقة والشروط النهائية مع معرفة القيمة السوقية، التي ستعلن لنادي الهلال، والتي ستحددها هيئة الرياضة والشباب من خلال ايرادات النادي في الأعوام القريبة الماضية لدراستها ومعرفة ملاءمتها للرؤية التي وضعها بهذا الخصوص ومدى الفائدة الاستثمارية، التي سيجنيها من شراء النادي بناء على القيمة التي سيتم دفعها والمداخيل المتوقعة سنويا قبل التقدم بشكل رسمي بالملف لهيئة الرياضة والشباب.
وشددت الصحيفة على أن “بن طلال” سيقوم بتكليف فريق عمل يتابع هذا الملف ويدرسه من الجوانب جميعها لاستكماله بشكل نهائي، وأهمها دراسة الجدوى والقيمة المالية، حال شراء مقر النادي الحالي أو النظر للخيار الآخر الذي أتاحته هيئة الرياضة والشباب ببناء استاد جديد يكون مقرا للنادي وتقييم القيمة المالية التي سيتم دفعها في كلا الخيارين لاختيار أحدهما إذ يفضل الخيار الثاني، حال كانت القيمة المالية متقاربة، مع انتظار إعلان بقية الأصول المادية التي يملكها النادي بخلاف المقر سواء عقود لاعبين أو شركات راعية وغيرهما.
وشددت المصادر، وفقا لما ذكرته صحيفة “الرياض” عن وجود توجه واضح وصريح لديه بهذا الشأن، بعد اعتماد قرار تخصيص الأندية وإنهاء جزء كبير من ملف متكامل منذ فترة لتقديمه للهيئة العامة للرياضة فور اعتماد قرار التخصيص.
وحسب المصادر ينتظر الوليد حاليا الكشف عن المعايير الدقيقة والشروط النهائية مع معرفة القيمة السوقية، التي ستعلن لنادي الهلال، والتي ستحددها هيئة الرياضة والشباب من خلال ايرادات النادي في الأعوام القريبة الماضية لدراستها ومعرفة ملاءمتها للرؤية التي وضعها بهذا الخصوص ومدى الفائدة الاستثمارية، التي سيجنيها من شراء النادي بناء على القيمة التي سيتم دفعها والمداخيل المتوقعة سنويا قبل التقدم بشكل رسمي بالملف لهيئة الرياضة والشباب.
وشددت الصحيفة على أن “بن طلال” سيقوم بتكليف فريق عمل يتابع هذا الملف ويدرسه من الجوانب جميعها لاستكماله بشكل نهائي، وأهمها دراسة الجدوى والقيمة المالية، حال شراء مقر النادي الحالي أو النظر للخيار الآخر الذي أتاحته هيئة الرياضة والشباب ببناء استاد جديد يكون مقرا للنادي وتقييم القيمة المالية التي سيتم دفعها في كلا الخيارين لاختيار أحدهما إذ يفضل الخيار الثاني، حال كانت القيمة المالية متقاربة، مع انتظار إعلان بقية الأصول المادية التي يملكها النادي بخلاف المقر سواء عقود لاعبين أو شركات راعية وغيرهما.