في مشهد طريف أثار إعجاب الآلاف الاثنين 24 أكتوبر/تشرين الأول 2016 قرع ملك المغرب، محمد السادس، الطبول لدى زيارته لتنزانيا.
وقام الملك الذي يزور الدولة الأفريقية لأول مرة بقرع طبل في واجهة بناية رسمية، بناء على طلب مسؤول محلي يرافقه.
وأظهر فيديو مسؤولاً محلياً في تنزانيا كان يرافق العاهل المغربي وهو يطلب منه أن يقوم بقرع طبل ضخم. وفي البداية بدا الملك يستأنس بالقرع وهو يحاول معرفة اللحن المطلوب، قبل أن يظهر في مقطع آخر وهو يقرع الطبل بشكل سريع، متناسب مع طريقة قرع الرئيس التنزاني، جون بومبي ماغوفولي، الذي كان قرب طبل ثانٍ في الجانب المقابل من بوابة المبنى.
ويعد قرع الطبول أحد الأعراف الدبلوماسية في تنزانيا، إذ يُطالب بعض المسؤولين الأجانب الذين يزورون البلد لأجل اتفاقيات كبرى باتباع هذا العرف، وقد سبق لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أن ظهر في المشهد نفسه. وتُستخدم الطبول الضخمة عادة في إعلان استقبال أو مغادرة الزعماء السياسيين.
وقد وصل العاهل المغربي إلى تنزانيا أمس الأحد 23 أكتوبر/تشرين الأول، قادماً من رواندا.
وسيتجه الملك محمد السادس إلى إثيبوبيا في ختام جولته التي بدأها بزيارة رواندا. ويرافق العاهل المغربي عدد من الوزراء في حكومة تصريف الأعمال منهم وزير الداخلية محمد حصاد، ووزير الخارجية صلاح الدين المزوار، ووزير الاقتصاد والمالية محمد بوسعيد، زيادة على مستشارين هما فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي.
وقام الملك الذي يزور الدولة الأفريقية لأول مرة بقرع طبل في واجهة بناية رسمية، بناء على طلب مسؤول محلي يرافقه.
وأظهر فيديو مسؤولاً محلياً في تنزانيا كان يرافق العاهل المغربي وهو يطلب منه أن يقوم بقرع طبل ضخم. وفي البداية بدا الملك يستأنس بالقرع وهو يحاول معرفة اللحن المطلوب، قبل أن يظهر في مقطع آخر وهو يقرع الطبل بشكل سريع، متناسب مع طريقة قرع الرئيس التنزاني، جون بومبي ماغوفولي، الذي كان قرب طبل ثانٍ في الجانب المقابل من بوابة المبنى.
ويعد قرع الطبول أحد الأعراف الدبلوماسية في تنزانيا، إذ يُطالب بعض المسؤولين الأجانب الذين يزورون البلد لأجل اتفاقيات كبرى باتباع هذا العرف، وقد سبق لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أن ظهر في المشهد نفسه. وتُستخدم الطبول الضخمة عادة في إعلان استقبال أو مغادرة الزعماء السياسيين.
وقد وصل العاهل المغربي إلى تنزانيا أمس الأحد 23 أكتوبر/تشرين الأول، قادماً من رواندا.
وسيتجه الملك محمد السادس إلى إثيبوبيا في ختام جولته التي بدأها بزيارة رواندا. ويرافق العاهل المغربي عدد من الوزراء في حكومة تصريف الأعمال منهم وزير الداخلية محمد حصاد، ووزير الخارجية صلاح الدين المزوار، ووزير الاقتصاد والمالية محمد بوسعيد، زيادة على مستشارين هما فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي.