وصلت قوات وتعزيزات كبيرة من قوات مكافحة الإرهاب التابعة للأمن المركزي إلى محافظة أبين بناء على توجيهات رئاسية من الرئيس عبدربه منصور هادي.
وتعد هذه المرة الأولى التي تتوجه فيها قوات مكافحة الإرهاب إلى أبين منذ سيطرة القاعدة على المدينة قبل أكثر من عام.
ويتوقع أن تحقق هذه القوات إنتصارات هامة على أنصار الشريعة في أبين وأن تغير مجرى الأحداث على الأرض.
وكان الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح يرفض السماح لقوات مكافحة الإرهاب بالخروج من خارج العاصمة صنعاء في محاولة منه لإستخدامها لحمايته وبقية أفراد أسرته.
وتعد قوات مكافحة الأرهاب قوات متخصصة ومدربة تدريباً عالياً على يد ضباط أمريكين، ومحظور عليها المشاركة في إي عمليات غير مكافحة الأرهاب بناء على إيفاق بين الحكومة اليمنية والولايات المتحدة الامريكية.
وتعد هذه المرة الأولى التي تتوجه فيها قوات مكافحة الإرهاب إلى أبين منذ سيطرة القاعدة على المدينة قبل أكثر من عام.
ويتوقع أن تحقق هذه القوات إنتصارات هامة على أنصار الشريعة في أبين وأن تغير مجرى الأحداث على الأرض.
وكان الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح يرفض السماح لقوات مكافحة الإرهاب بالخروج من خارج العاصمة صنعاء في محاولة منه لإستخدامها لحمايته وبقية أفراد أسرته.
وتعد قوات مكافحة الأرهاب قوات متخصصة ومدربة تدريباً عالياً على يد ضباط أمريكين، ومحظور عليها المشاركة في إي عمليات غير مكافحة الأرهاب بناء على إيفاق بين الحكومة اليمنية والولايات المتحدة الامريكية.