ويليام مايليس طالب شاب لا يتخطى عمره التسع سنوات، عبقري بكلّ ما للكلمة من معنى، يدرس في جامعة بنسلفانيا، في الولايات المتحدة الأميركية.
يُشير والداه إلى أنه كان قادرا على التعرف على الأرقام وعمره ستة أشهر في حين بدأ بلفظ جمل كاملة بعد شهر من ذلك، إضافة إلى أنه كان باستطاعته القراءة والكتابة وحفظ جدول الضرب في السنة الثانية من عمره. وتعلم وهو في الرابعة من العمر قراءة اليونانية وفي الخامسة بدأ بتملك علم الرياضيات.
واعترف الفتى في مقابلة مع مجلة People أنه يرغب بأن يصبح عالم فيزياء فلكية وذلك من أجل تحقيق هدف محدد في الحياة: مساعدة العلم على برهنة أن اللّه موجود، ويقول ويليام: “أريد أن أبرهن للعالم كلّه أن اللّه موجود إذ أن فقط قوة خارجية قادرة على مد الحياة في العالم”، ويعمل الطفل ليلا نهارا من أجل تطوير نظريته الخاصة حول تكوين الكون.
يُشير والداه إلى أنه كان قادرا على التعرف على الأرقام وعمره ستة أشهر في حين بدأ بلفظ جمل كاملة بعد شهر من ذلك، إضافة إلى أنه كان باستطاعته القراءة والكتابة وحفظ جدول الضرب في السنة الثانية من عمره. وتعلم وهو في الرابعة من العمر قراءة اليونانية وفي الخامسة بدأ بتملك علم الرياضيات.
واعترف الفتى في مقابلة مع مجلة People أنه يرغب بأن يصبح عالم فيزياء فلكية وذلك من أجل تحقيق هدف محدد في الحياة: مساعدة العلم على برهنة أن اللّه موجود، ويقول ويليام: “أريد أن أبرهن للعالم كلّه أن اللّه موجود إذ أن فقط قوة خارجية قادرة على مد الحياة في العالم”، ويعمل الطفل ليلا نهارا من أجل تطوير نظريته الخاصة حول تكوين الكون.