كان الإعلان عن هاتفي "بكسل" و"بكسل أكس أل" أول ما بدأت به غوغل مؤتمرها السنوي المتنظر، وذلك أن هذين الهاتفين سيحلان محل هواتف غوغل نيكسوس السابقة، وقد جاء تغيير الاسم ليوحي بانطلاقة جديدة للشركة التي وضعت علامتها التجارية على الهاتفين ليكونا رسميا أول هواتفها.
ورغم أن شركة أتش تي سي التايوانية هي من تولت تصنيع الهاتفين، فإن غوغل أكدت أنها كانت على صلة وثيقة بعملية التصميم والتطوير والتصنيع للهاتفين من الداخل إلى الخارج بما يضمن توافق العتاد مع نظام التشغيل والبرامج بشكل كامل، ويمتلك الهاتفان مواصفات من الفئة العليا بما يضعهما في خانة المنافسة المباشرة مع هاتفي أبل الأخيرين.
وسيطرح هاتفا "بكسل" و"بكسل إكس أل" بقياس 5 و5.5 بوصات على الترتيب، وسيعملان بمعالج سنابدراغون 821 رباعي الأنوية بسرعة 2.15 غيغاهيرتز، وسيضم كل هاتف أربعة غيغابايتات من ذاكرة الوصول العشوائي (رام) وسعة تخزين داخلية بمقدار 32 أو 128 غيغابايتا.
وتعد جودة الكاميرا أبرز ما ركزت عليه الشركة في استعراضها للهاتف الذي يمتلك كاميرا خلفية بدقة 12.3 ميغابكسلا، وأمامية بدقة ثمانية ميغابكسلات، وقالت إن هاتفيها يمتلكان أفضل كاميرا هاتفي ذكي يمكن للمستخدم الحصول عليها.
ويقدم الهاتفان مجموعة من المميزات التي ترتبط بالخدمات السحابية لغوغل مثل المساعد الشخصي "غوغل أسيستنت" المعتمد على الذكاء الصناعي، وتطبيق "ألو" للتراسل، وتطبيق "ديو" لمحادثات الفيديو، إلى جانب سعة تخزين سحابية غير محدودة للصور وبأعلى جودة.
ويمتلك الهاتفان قارئا لبصمة الإصبع، ومنفذ يوي إس بي نوع-سي الجديد، وبلوتوث 4.2، ويدعمان "الأغلفة الحية"، وهي عبارة عن أغلفة تقدم خلفيات حية تحصل عليها من خرائط غوغل أو الصور الخاصة بالمستخدم أو غوغل إيرث أو غوغل ترندز.
والاختلاف الوحيد بين الهاتفين هو في دقة الشاشة وسعة البطارية حيث تأتي شاشة هاتف بكسل بدقة 1920×1080 بكسا مع بطارية بسعة 2770 ميلي أمبير، أما هاتف بكسل إكس أل فتبلغ دقة شاشته 2560×1440 بكسلا مع بطارية بسعة 3450 ميلي أمبير.
وستطرح الشركة هواتف بكسل الجديدة للطلب المسبق في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا ابتداء من اليوم وبسعر يبدأ بـ650 دولارا أميركا، وبثلاثة خيارات لونية هي الأسود التام والأزرق والفضي اللامع.
ورغم أن شركة أتش تي سي التايوانية هي من تولت تصنيع الهاتفين، فإن غوغل أكدت أنها كانت على صلة وثيقة بعملية التصميم والتطوير والتصنيع للهاتفين من الداخل إلى الخارج بما يضمن توافق العتاد مع نظام التشغيل والبرامج بشكل كامل، ويمتلك الهاتفان مواصفات من الفئة العليا بما يضعهما في خانة المنافسة المباشرة مع هاتفي أبل الأخيرين.
وسيطرح هاتفا "بكسل" و"بكسل إكس أل" بقياس 5 و5.5 بوصات على الترتيب، وسيعملان بمعالج سنابدراغون 821 رباعي الأنوية بسرعة 2.15 غيغاهيرتز، وسيضم كل هاتف أربعة غيغابايتات من ذاكرة الوصول العشوائي (رام) وسعة تخزين داخلية بمقدار 32 أو 128 غيغابايتا.
وتعد جودة الكاميرا أبرز ما ركزت عليه الشركة في استعراضها للهاتف الذي يمتلك كاميرا خلفية بدقة 12.3 ميغابكسلا، وأمامية بدقة ثمانية ميغابكسلات، وقالت إن هاتفيها يمتلكان أفضل كاميرا هاتفي ذكي يمكن للمستخدم الحصول عليها.
ويقدم الهاتفان مجموعة من المميزات التي ترتبط بالخدمات السحابية لغوغل مثل المساعد الشخصي "غوغل أسيستنت" المعتمد على الذكاء الصناعي، وتطبيق "ألو" للتراسل، وتطبيق "ديو" لمحادثات الفيديو، إلى جانب سعة تخزين سحابية غير محدودة للصور وبأعلى جودة.
ويمتلك الهاتفان قارئا لبصمة الإصبع، ومنفذ يوي إس بي نوع-سي الجديد، وبلوتوث 4.2، ويدعمان "الأغلفة الحية"، وهي عبارة عن أغلفة تقدم خلفيات حية تحصل عليها من خرائط غوغل أو الصور الخاصة بالمستخدم أو غوغل إيرث أو غوغل ترندز.
والاختلاف الوحيد بين الهاتفين هو في دقة الشاشة وسعة البطارية حيث تأتي شاشة هاتف بكسل بدقة 1920×1080 بكسا مع بطارية بسعة 2770 ميلي أمبير، أما هاتف بكسل إكس أل فتبلغ دقة شاشته 2560×1440 بكسلا مع بطارية بسعة 3450 ميلي أمبير.
وستطرح الشركة هواتف بكسل الجديدة للطلب المسبق في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وألمانيا ابتداء من اليوم وبسعر يبدأ بـ650 دولارا أميركا، وبثلاثة خيارات لونية هي الأسود التام والأزرق والفضي اللامع.