تداولت دائرة القصاص والحدود في محكمة جدة أخيرا قضية قاتل شقيقته في مقر عملها إبان وجودها في دار الحماية في جدة ومثل المتهم أمام ثلاثة قضاة عقب أن حرر المدعي العام لائحة اتهام بحق الشاب، والذي يواجه عقوبة القتل، وأبلغت المحكمة المتهم أن له حق توكيل محام عنه وسلمته لائحة الاتهام للرد على ما ورد فيها كتابيا خلال الجلسة المقبلة منتصف محرم القادم.
وبحسب صحيفة عكاظ أدلى الشاب المتهم خلال التحقيقات باعترافات ومعلومات حول حادثة قتله لشقيقته في مقر عملها في جدة وصادق على اعترافاته قبل أن يمثل جريمته أمام هيئة التحقيق والادعاء العام.
ويذكر أن المتهم شاب أعزب عمره (23 عاما) وهو طالب هندسة آلات بإحدى الجامعات ويسكن في تبوك، وقد أقر المتهم وهو بكامل قواه العقلية بقتل شقيقته عمدا بإطلاق خمس رصاصات عليها من مسدس، نافيا أي يكون له أي شريك او محرض أو مخطط.
وبرر المتهم جريمته بسبب اعتراض أسرته على تزويجها من شاب عربي (يمني) مقيم لا ترغب الأسرة في تزويجه به، وذلك بالتزامن مع صدور حكم من المحكمة بتزويج شقيقته للمقيم عقب دعوى عضل كسبتها القتيلة.
وأوضح المتهم أنه ذهب إلى مكة من أجل العمرة وعاد إلى الدمام، وبعدها غادر إلى المدينة المنورة بسيارته ومكث فيها أربعة أيام في منزل أسرته، ثم عاد إلى جدة وذهب إلى شقيقته وقابلها عند مبنى دار الحماية الاجتماعية وطلب منها الرجوع عن رأيها ولكنها رفضت، وبعدها غادر الموقع واتجه إلى المدينة المنورة ومكث فيها أربعة أيام ومن ثم عاد إلى جدة بسيارته الخاصة.
وتفيد الحيثيات بأن المتهم أقر في التحقيقات بأنه في ليلة الحادثة انتظر شقيقته داخل سيارته بجوار الشركة التي تعمل بها وبحوزته السلاح وكان متنكرا بالزي الباكستاني، وعندما ترجلت القتيلة من حافلة دار الحماية أمطرها بخمس رصاصات قاتلة قبل دخولها الشركة.
وبحسب صحيفة عكاظ أدلى الشاب المتهم خلال التحقيقات باعترافات ومعلومات حول حادثة قتله لشقيقته في مقر عملها في جدة وصادق على اعترافاته قبل أن يمثل جريمته أمام هيئة التحقيق والادعاء العام.
ويذكر أن المتهم شاب أعزب عمره (23 عاما) وهو طالب هندسة آلات بإحدى الجامعات ويسكن في تبوك، وقد أقر المتهم وهو بكامل قواه العقلية بقتل شقيقته عمدا بإطلاق خمس رصاصات عليها من مسدس، نافيا أي يكون له أي شريك او محرض أو مخطط.
وبرر المتهم جريمته بسبب اعتراض أسرته على تزويجها من شاب عربي (يمني) مقيم لا ترغب الأسرة في تزويجه به، وذلك بالتزامن مع صدور حكم من المحكمة بتزويج شقيقته للمقيم عقب دعوى عضل كسبتها القتيلة.
وأوضح المتهم أنه ذهب إلى مكة من أجل العمرة وعاد إلى الدمام، وبعدها غادر إلى المدينة المنورة بسيارته ومكث فيها أربعة أيام في منزل أسرته، ثم عاد إلى جدة وذهب إلى شقيقته وقابلها عند مبنى دار الحماية الاجتماعية وطلب منها الرجوع عن رأيها ولكنها رفضت، وبعدها غادر الموقع واتجه إلى المدينة المنورة ومكث فيها أربعة أيام ومن ثم عاد إلى جدة بسيارته الخاصة.
وتفيد الحيثيات بأن المتهم أقر في التحقيقات بأنه في ليلة الحادثة انتظر شقيقته داخل سيارته بجوار الشركة التي تعمل بها وبحوزته السلاح وكان متنكرا بالزي الباكستاني، وعندما ترجلت القتيلة من حافلة دار الحماية أمطرها بخمس رصاصات قاتلة قبل دخولها الشركة.
