أظهر تسجيل مصور مقطعا مريبا لجثة طفلة كاثوليكية، طعنها والدها حتى الموت منذ 300 سنة، وهي ترمش بعينيها لأحد السياح.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريرا قالت فيه إن الفيديو صور "جثة الفتاة سانتا إينوسينسيا وهي تفتح عينيها لأول مرة منذ قرون، من خلال عدسة زوار كاتدرائية غوادالاخارا في المكسيك، حيث يتم الحفاظ عليها في الشمع".
وانتشر تسجيل الجثة، التي كانت ترتدي ثوبا أبيض اللون، بسرعة كبيرة على اليوتيوب، ليحظى بأكثر من 600 ألف مشاهدة. وكالعادة، اختلف المراقبون على كون الأمر حقيقة لا تصدق، أم مجرد خدعة بصرية.
يشار إلى أن "أسطورة سانتا إينوسينسيا تتضمن قصة فتاة شابة قُتلت على يد والدها، بعد تناولها القربان المقدس".
وتوضح القصة أن والدها حظر عليها اعتناق الكاثوليكية، لكن الفتاة هربت لتنضم إلى هذه الديانة، بعد مصادقة إحدى الراهبات.
وتعرضت الفتاة بعد عودتها إلى الديار عقب حفل القربان المقدس لهجوم عليها من قبل والدها، الذي طعنها بالسكين عدة مرات.
ونقل جثمان الفتاة في وقت لاحق إلى الكاتدرائية، لتبقى دليلا على حبها للقربان المقدس.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريرا قالت فيه إن الفيديو صور "جثة الفتاة سانتا إينوسينسيا وهي تفتح عينيها لأول مرة منذ قرون، من خلال عدسة زوار كاتدرائية غوادالاخارا في المكسيك، حيث يتم الحفاظ عليها في الشمع".
وانتشر تسجيل الجثة، التي كانت ترتدي ثوبا أبيض اللون، بسرعة كبيرة على اليوتيوب، ليحظى بأكثر من 600 ألف مشاهدة. وكالعادة، اختلف المراقبون على كون الأمر حقيقة لا تصدق، أم مجرد خدعة بصرية.
يشار إلى أن "أسطورة سانتا إينوسينسيا تتضمن قصة فتاة شابة قُتلت على يد والدها، بعد تناولها القربان المقدس".
وتوضح القصة أن والدها حظر عليها اعتناق الكاثوليكية، لكن الفتاة هربت لتنضم إلى هذه الديانة، بعد مصادقة إحدى الراهبات.
وتعرضت الفتاة بعد عودتها إلى الديار عقب حفل القربان المقدس لهجوم عليها من قبل والدها، الذي طعنها بالسكين عدة مرات.
ونقل جثمان الفتاة في وقت لاحق إلى الكاتدرائية، لتبقى دليلا على حبها للقربان المقدس.