ظهر المطرب المعتزل فضل شاكر في صورة جديدة من قلب مخيم عين الحلوة رفقة شخصين أحدهما الناشط الإسلامي رامي ورد.
وتأتي صورة شاكر كنفي رسمي منه للأنباء التي تحدثت عن اعتقاله من قبل السلطات اللبنانية.
صحيفة "الرأي الكويتية"، قالت إن صورة شاكر التقطت له بعد عيد الأضحى المبارك، ملمحمة إلى أن شاكر قد يكون نشر الصورة لإحياء قضيته مجددا أملا بموافقة القضاء اللبناني على تسوية يخرج بها المطرب المعتزل بأقل الخسائر.
صورة شاكر تنتشر في الوقت الذي قام به عدد من المطلوبين في مخيم عين الحلوة بتسليم أنفسهم للجيش اللبناني.
"الراي الكويتية"، نقلت عن مصادر قولها إن فضل شاكر هو الآخر يضع في حسبانه ضرورة تسوية ملف شقيقه محمد شمندور "أبو العبد"، قبل تسوية وضعه، لا سيما أن شقيقه سلّم نفسه طواعية قبل شهر.
وحول الأنباء المتداولة حول طلب فضل شاكر تسليمه نفسه مقابل السفر مباشرة خارج لبنان، قالت "الراي" إن الجيش اللبناني رفض هذا الطلب، لا سيما أن ذوي قتلى أحداث عبرا أطلقوا حملة بعنوان "لا مساومة على الدماء وليأخذ القضاء مجراه".
فيما تقترب القوى الفلسطينية والجيش اللبناني من تشكيل "لجنة الارتباط" لمتابعة ملفات المطلوبين برئاسة مسؤول الارتباط في الأمن الوطني الفلسطيني العميد سعيد العسوس، وعضوية "أبو أحمد فضل"، من حركة "حماس"، وإبراهيم أبو السمك من حركة "أنصار الله"، و"أبو سليمان السعدي" من "عصبة الأنصار الإسلامية".
قائد القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في لبنان اللواء منير المقدح قال إن "ملف المطلوبين يسير بطريقة إيجابية وسريعة، حيث تراوح تهم هؤلاء بين الانتماء الى مجموعة الأسير، أو مجموعات محظورة أو وثائق إطلاق نار أو تقارير أمنية وهي ليست تهماً كبيرة".
وتأتي صورة شاكر كنفي رسمي منه للأنباء التي تحدثت عن اعتقاله من قبل السلطات اللبنانية.
صحيفة "الرأي الكويتية"، قالت إن صورة شاكر التقطت له بعد عيد الأضحى المبارك، ملمحمة إلى أن شاكر قد يكون نشر الصورة لإحياء قضيته مجددا أملا بموافقة القضاء اللبناني على تسوية يخرج بها المطرب المعتزل بأقل الخسائر.
صورة شاكر تنتشر في الوقت الذي قام به عدد من المطلوبين في مخيم عين الحلوة بتسليم أنفسهم للجيش اللبناني.
"الراي الكويتية"، نقلت عن مصادر قولها إن فضل شاكر هو الآخر يضع في حسبانه ضرورة تسوية ملف شقيقه محمد شمندور "أبو العبد"، قبل تسوية وضعه، لا سيما أن شقيقه سلّم نفسه طواعية قبل شهر.
وحول الأنباء المتداولة حول طلب فضل شاكر تسليمه نفسه مقابل السفر مباشرة خارج لبنان، قالت "الراي" إن الجيش اللبناني رفض هذا الطلب، لا سيما أن ذوي قتلى أحداث عبرا أطلقوا حملة بعنوان "لا مساومة على الدماء وليأخذ القضاء مجراه".
فيما تقترب القوى الفلسطينية والجيش اللبناني من تشكيل "لجنة الارتباط" لمتابعة ملفات المطلوبين برئاسة مسؤول الارتباط في الأمن الوطني الفلسطيني العميد سعيد العسوس، وعضوية "أبو أحمد فضل"، من حركة "حماس"، وإبراهيم أبو السمك من حركة "أنصار الله"، و"أبو سليمان السعدي" من "عصبة الأنصار الإسلامية".
قائد القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة في لبنان اللواء منير المقدح قال إن "ملف المطلوبين يسير بطريقة إيجابية وسريعة، حيث تراوح تهم هؤلاء بين الانتماء الى مجموعة الأسير، أو مجموعات محظورة أو وثائق إطلاق نار أو تقارير أمنية وهي ليست تهماً كبيرة".
