عمل إليوت بولند محاميا لقضايا الطلاق منذ عام 1968، ما أتاح له التعرف على جميع أنواع المشاجرات التي تدفع الأزواج لاتخاذ خطوة الطلاق.
ووفقا للجمعية الأمريكية لعلم النفس، فإن معدل الطلاق في الولايات المتحدة يشكل نحو 50%، ونظرا لخبرته الطويلة في قضايا الطلاق، وجد المحامي بولند الأسباب الأكثر شيوعا بين الأزواج والتي تدفعهم لاتخاذ قرار الطلاق، وتحدث لموقع بزنس انسايدر عن كيفية تجنّبها.
1-نقص التواصل:
إذ يقول بولند إنه من المهم حل الخلافات على الفور وعدم ترك المجال للشعور بالاستياء، حيث يوصي بتخصيص الوقت في المساء لتصحيح أي خطأ قد وقع خلال النهار.
2-تجاهل الخطوط الحمراء:
عليك التأكد أن علاقتك بالشريك لن تنحرف عن مسارها الصحيح، ففي "بعض الأحيان، حيث أن "السلوك الشاذ أو غير العادي" مثل إجراء أو استقبال مكالمات في ساعات متأخرة من الليل قد لا تبدو مناسبا، وقد يكون إشارات واضحة لدخولك في علاقة غرامية ما يجعل حل الأمور صعبا فيما بعد.
3-اختيار الشريك الخطأ:
في كثير من الأحيان يتم اختيار شخص ما لأسباب خاطئة، ولذلك يشير بولند إلى أنه من الضروري وجود علاقة متينة تتوفر فيها بعض العوامل التي لا يمكنها أن تتلاشى بسهولة لضمان استمرار العلاقة.
ووفقا للجمعية الأمريكية لعلم النفس، فإن معدل الطلاق في الولايات المتحدة يشكل نحو 50%، ونظرا لخبرته الطويلة في قضايا الطلاق، وجد المحامي بولند الأسباب الأكثر شيوعا بين الأزواج والتي تدفعهم لاتخاذ قرار الطلاق، وتحدث لموقع بزنس انسايدر عن كيفية تجنّبها.
1-نقص التواصل:
إذ يقول بولند إنه من المهم حل الخلافات على الفور وعدم ترك المجال للشعور بالاستياء، حيث يوصي بتخصيص الوقت في المساء لتصحيح أي خطأ قد وقع خلال النهار.
2-تجاهل الخطوط الحمراء:
عليك التأكد أن علاقتك بالشريك لن تنحرف عن مسارها الصحيح، ففي "بعض الأحيان، حيث أن "السلوك الشاذ أو غير العادي" مثل إجراء أو استقبال مكالمات في ساعات متأخرة من الليل قد لا تبدو مناسبا، وقد يكون إشارات واضحة لدخولك في علاقة غرامية ما يجعل حل الأمور صعبا فيما بعد.
3-اختيار الشريك الخطأ:
في كثير من الأحيان يتم اختيار شخص ما لأسباب خاطئة، ولذلك يشير بولند إلى أنه من الضروري وجود علاقة متينة تتوفر فيها بعض العوامل التي لا يمكنها أن تتلاشى بسهولة لضمان استمرار العلاقة.
