سادت حالة من التخبط والهستريا وسائل الإعلام التابعة للمؤتمر الشعبي العام وحلفائه ووسائل الإعلام التي تملكها وتمولها عائلة المخلوع علي عبدالله صالح، في التعامل مع القرارات الجريئة والتاريخية التي اصدرها الرئيس عبد ربه منصور هادي.
فقد تراوحت مواقفها بين الترحيب بالقرارات تارة ورفضها بشكل مبطن تارة اخرى، وتارة ثالثة هاجمت الرئيس هادي واتهامة بتلقي الأوامر من الخارج ومن اللواء علي محسن الأحمر.
ومما اثار سخرية اليمنيين، أخبار تداولها وسائل الإعلام التابعة للمؤتمر والعائلة، حول عدم صلت قائد القوات الجوية بحصار وإغلاق وقصف مطار صنعاء الدولي، واتهام الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر بذلك، وهو ما رأى فيه الكثير من اليمنيين سذاجة إعلامية غير قابلة للتصديق.
كما نقلت بعض المواقع الممولة من عائلة المخلوع أنباءً عن قبول محمد صالح الأحمر بقرار إقالتة من قيادة القوات الجوية، فيما ذكرت بعض المواقع الأخرى رفضاً مبطناً لتلك القرارات .
حيث نقل موقع المؤتمر نت خبراً يذكر فيه أن تلك القرارات جاءت لإرضاء طرف واحد، وهو ما فسره مراقبون برفض مبطن ونية في الإنقلاب على القرارات الرئاسية الصادرة من الرئيس هادي واللتي تحمل صفة الشرعية الدستورية والشعبية.
فقد تراوحت مواقفها بين الترحيب بالقرارات تارة ورفضها بشكل مبطن تارة اخرى، وتارة ثالثة هاجمت الرئيس هادي واتهامة بتلقي الأوامر من الخارج ومن اللواء علي محسن الأحمر.
ومما اثار سخرية اليمنيين، أخبار تداولها وسائل الإعلام التابعة للمؤتمر والعائلة، حول عدم صلت قائد القوات الجوية بحصار وإغلاق وقصف مطار صنعاء الدولي، واتهام الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر بذلك، وهو ما رأى فيه الكثير من اليمنيين سذاجة إعلامية غير قابلة للتصديق.
كما نقلت بعض المواقع الممولة من عائلة المخلوع أنباءً عن قبول محمد صالح الأحمر بقرار إقالتة من قيادة القوات الجوية، فيما ذكرت بعض المواقع الأخرى رفضاً مبطناً لتلك القرارات .
حيث نقل موقع المؤتمر نت خبراً يذكر فيه أن تلك القرارات جاءت لإرضاء طرف واحد، وهو ما فسره مراقبون برفض مبطن ونية في الإنقلاب على القرارات الرئاسية الصادرة من الرئيس هادي واللتي تحمل صفة الشرعية الدستورية والشعبية.