أصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أمس الجمعة قرارات جمهورية مساء أمس قضت بتعيين 3 محافظين لمحافظات تعز ، حجة ، مأرب و أبين .
وفي مايلي أسماء المحافظين وسيرهم الذاتية :
جمال ناصر العاقل محافظ لمحافظة أبين
من أبناء مديرية مودية، كان وكيلاً لمحافظة حجة،شخصية اجتماعية عرفت باعتدالها و وطنيتها، سبق تعيينه كمحافظ لأبين، دعوات شعبية لتعيينه محافظاً لحجة.
شوقي احمد هائل محافظاً لمحافظة تعز
عضو المجلس المحلي لمحافظة تعز، رئيس نادي الصقر الرياضي، المدير المالي لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم وشركاؤه، ويعتبر من أركان المجموعة، من أوائل رجال الأعمال الذين أعلنوا انضمامهم للثورة الشبابية السلمية.
سلطان العرادة محافظاً لمحافظة مارب
أحد كبار مشائخ عبيدة، عضو مجلس الشورى، برلماني سابق، عضو المجلس الوطني لقوى الثورة.
العميد علي بن علي القيسي محافظ لمحافظة حجة
كان محافظاً لمحافظة صعدة، وترأس الوفد الحكومي إلى الدوحة لبحث السلام مع الحوثيين وفق اتفاق الدوحة بخصوص إحلال السلام في صعدة.
وفي أول رد فعل على اختيار المحافظين الجدد قال المحلل السياسي نصر طه المصطفى إن اختيار شوقي هائل لمحافظة تعز هو اختيار موفق لأقصى حد، مضيفاً أن عهد التدخلات في مهام الوزراء والمحافظين قد انتهت مع رحيل صالح، مؤكداً أن وزراء هذه الحكومة هم أول وزراء يملكون قرارهم، مشيراً بأن المحافظون الجدد سيكونوا هم أصحاب القرار.
وشمل القرار 42 تعيين نواب لرئيس هيئة الأركان العامة، وقادة لبعض القوى والمناطق، حيث تم تعيين اللواء الركن رويس عبد الله علي مجور، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة لشئون القوات البحرية والدفاع الساحلي والجزر، واللواء الركن محمد علي محسن الأحمر، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة لشؤون القوات البرية.
كما تضمن القرار تعيين العميد الركن محمد علي أحمد المقدشي، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة للشؤون الفنية، مع ترقيته إلى رتبة لواء، والعميد الركن علي محمد الجايفي، قائداً للمنطقة العسكرية الشرقية، وقائداً للواء "27 ميكا"، وترقيته إلى رتبة لواء.
وكذلك تم تعيين العميد الركن أحمد سيف محسن فضل اليافعي، قائداً للمنطقة العسكرية الوسطى، وقائداً للواء "13 مشاة، وترقيته إلى رتبة لواء، كما تم تعيين العميد طيار ركن راشد ناصر علي الجند، قائداً للقوات الجوية والدفاع الجوي، مع ترقيته إلى رتبة لواء.
وتضمن القرار نفسه تعيين العميد الركن عبد الله سالم علي عبد الله، قائداً للقوات البحرية والدفاع الساحلي، وترقيته إلى رتبة لواء، وتعيين العقيد طيار ركن عبد الملك محمد عبد الله الزهيري، رئيساً لأركان القوات الجوية والدفاع الجوية، ويرقى إلى رتبة عميد.
كما أصدر الرئيس القرار الجمهوري رقم 43، والذي يقضي بتعيين اللواء الركن محمد صالح علي الأحمر مساعداً لوزير الدفاع لهيئة التصنيع العسكري.
وبينما تضمن القرار 44 تعيين قادة بعض الألوية في الجيش اليمني، فقد جاء في القرار 45 تعيين الدكتور عبد الله عبيد عبد الله سالم، رئيساً للهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني.
وتضمن القرار 46 تعيين الدكتور منصور علي البطاني، مديراً عاماً تنفيذياً لشركة توزيع المنتجات النفطية، أما القرار 47 فيقضي بتعيين العميد ناجي علي الزائدي، مستشاراً لوزير الدفاع لشئون الدفاع الجوي.
إلى ذلك، نقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الناطق الرسمي باسم اللجنة العسكرية، اللواء الركن علي سعيد عبيد، قوله إنه "سيتم إنزال قوات الحماية الأمنية بأمانة العاصمة ابتداءً من يوم السبت"، وأوضح أن هذه القوات مكلفة من اللجنة العسكرية، للتمركز في النقاط الأمنية في أمانة صنعاء.
وأهابت اللجنة العسكرية بجميع المواطنين والوحدات العسكرية والأمنية، بالتعاون مع هذه القوة، لما من شأنه ترسيخ الأمن والاستقرار في العاصمة اليمنية.
وفي مايلي أسماء المحافظين وسيرهم الذاتية :
جمال ناصر العاقل محافظ لمحافظة أبين
من أبناء مديرية مودية، كان وكيلاً لمحافظة حجة،شخصية اجتماعية عرفت باعتدالها و وطنيتها، سبق تعيينه كمحافظ لأبين، دعوات شعبية لتعيينه محافظاً لحجة.
شوقي احمد هائل محافظاً لمحافظة تعز
عضو المجلس المحلي لمحافظة تعز، رئيس نادي الصقر الرياضي، المدير المالي لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم وشركاؤه، ويعتبر من أركان المجموعة، من أوائل رجال الأعمال الذين أعلنوا انضمامهم للثورة الشبابية السلمية.
سلطان العرادة محافظاً لمحافظة مارب
أحد كبار مشائخ عبيدة، عضو مجلس الشورى، برلماني سابق، عضو المجلس الوطني لقوى الثورة.
العميد علي بن علي القيسي محافظ لمحافظة حجة
كان محافظاً لمحافظة صعدة، وترأس الوفد الحكومي إلى الدوحة لبحث السلام مع الحوثيين وفق اتفاق الدوحة بخصوص إحلال السلام في صعدة.
وفي أول رد فعل على اختيار المحافظين الجدد قال المحلل السياسي نصر طه المصطفى إن اختيار شوقي هائل لمحافظة تعز هو اختيار موفق لأقصى حد، مضيفاً أن عهد التدخلات في مهام الوزراء والمحافظين قد انتهت مع رحيل صالح، مؤكداً أن وزراء هذه الحكومة هم أول وزراء يملكون قرارهم، مشيراً بأن المحافظون الجدد سيكونوا هم أصحاب القرار.
وشمل القرار 42 تعيين نواب لرئيس هيئة الأركان العامة، وقادة لبعض القوى والمناطق، حيث تم تعيين اللواء الركن رويس عبد الله علي مجور، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة لشئون القوات البحرية والدفاع الساحلي والجزر، واللواء الركن محمد علي محسن الأحمر، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة لشؤون القوات البرية.
كما تضمن القرار تعيين العميد الركن محمد علي أحمد المقدشي، نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة للشؤون الفنية، مع ترقيته إلى رتبة لواء، والعميد الركن علي محمد الجايفي، قائداً للمنطقة العسكرية الشرقية، وقائداً للواء "27 ميكا"، وترقيته إلى رتبة لواء.
وكذلك تم تعيين العميد الركن أحمد سيف محسن فضل اليافعي، قائداً للمنطقة العسكرية الوسطى، وقائداً للواء "13 مشاة، وترقيته إلى رتبة لواء، كما تم تعيين العميد طيار ركن راشد ناصر علي الجند، قائداً للقوات الجوية والدفاع الجوي، مع ترقيته إلى رتبة لواء.
وتضمن القرار نفسه تعيين العميد الركن عبد الله سالم علي عبد الله، قائداً للقوات البحرية والدفاع الساحلي، وترقيته إلى رتبة لواء، وتعيين العقيد طيار ركن عبد الملك محمد عبد الله الزهيري، رئيساً لأركان القوات الجوية والدفاع الجوية، ويرقى إلى رتبة عميد.
كما أصدر الرئيس القرار الجمهوري رقم 43، والذي يقضي بتعيين اللواء الركن محمد صالح علي الأحمر مساعداً لوزير الدفاع لهيئة التصنيع العسكري.
وبينما تضمن القرار 44 تعيين قادة بعض الألوية في الجيش اليمني، فقد جاء في القرار 45 تعيين الدكتور عبد الله عبيد عبد الله سالم، رئيساً للهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني.
وتضمن القرار 46 تعيين الدكتور منصور علي البطاني، مديراً عاماً تنفيذياً لشركة توزيع المنتجات النفطية، أما القرار 47 فيقضي بتعيين العميد ناجي علي الزائدي، مستشاراً لوزير الدفاع لشئون الدفاع الجوي.
إلى ذلك، نقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" عن الناطق الرسمي باسم اللجنة العسكرية، اللواء الركن علي سعيد عبيد، قوله إنه "سيتم إنزال قوات الحماية الأمنية بأمانة العاصمة ابتداءً من يوم السبت"، وأوضح أن هذه القوات مكلفة من اللجنة العسكرية، للتمركز في النقاط الأمنية في أمانة صنعاء.
وأهابت اللجنة العسكرية بجميع المواطنين والوحدات العسكرية والأمنية، بالتعاون مع هذه القوة، لما من شأنه ترسيخ الأمن والاستقرار في العاصمة اليمنية.