تواجه حكومة الوفاق الوطني سيلاً من الاتهامات بعد السعر الجديد الذي أعلن عنه يوم أمس بانخفاض سعر الدبة البترول من 3500 إلى 2500 وارتفاع سعر الدبة الديزل من 1000 إلى 2000 في خطوة اعتبرها جرعة سعرية جديدة تهدف إلى رفع أسعار المواد النفطية بعكس سعر البترول الذي لقيت التسعيرة الجديد قبول من البعض ورفضها البعض الآخر .
السعر الجديد للمشتقات النفطية الأهم في اليمن وهي البترول والديزل لقيت تحفظ بين شريحة كبيرة من المواطنين خاصة في العاصمة صنعاء التي يتزايد الطلب على تلك المشتقات بين المنشآت الصناعية الصغيرة ووسائل النقل وغيرها ،والذين طالب أصحابها بعودة أسعار المواد النفطية إلى سعرها الأول،حيث كانت الدبة البترول عشرين لتر بـ 1500 ريال يمني والدبة الديزل عشرين لتر بـ 700 ريال .
فيما البعض يقول إن السعر الجديد خطة للحكومة لإعادة الأسعار إلى مكانها الأول عبر مراحل تم التخطيط لها مسبقاً ،خاصة بعد الانهيار الكبير الذي عانى منه الاقتصاد الوطني خلال الأحداث التي عصفت باليمن خلال العام المنصرم .
الاتهامات جاءت بعد أن أعلنت المملكة العربية السعودية مسبقاٌ عن دعم اليمن بمشتقات نفطية لمدة شهرين،حيث قال اغلب المواطنين انه من المفروض على الحكومة ان تصرف للمواطنين هذه الهبة بدون مقابل مثلما حصلت الحكومة بدون مقابل وفقاً لما صرح بعد العديد من المواطنين .
واعتبر معظم اليمنيين في العاصمة صنعاء أن هذه الخطوة هي تمهيد لجرعات سعرية كبيرة تشمل مواد غير المشتقات النفطية ،خاصة بعد أن أعلنت الحكومة في أكثر من مرة أن هناك عجز في الميزانية عقب تسلمها السلطة بعد التسوية السياسية .
السعر الجديد للمشتقات النفطية الأهم في اليمن وهي البترول والديزل لقيت تحفظ بين شريحة كبيرة من المواطنين خاصة في العاصمة صنعاء التي يتزايد الطلب على تلك المشتقات بين المنشآت الصناعية الصغيرة ووسائل النقل وغيرها ،والذين طالب أصحابها بعودة أسعار المواد النفطية إلى سعرها الأول،حيث كانت الدبة البترول عشرين لتر بـ 1500 ريال يمني والدبة الديزل عشرين لتر بـ 700 ريال .
فيما البعض يقول إن السعر الجديد خطة للحكومة لإعادة الأسعار إلى مكانها الأول عبر مراحل تم التخطيط لها مسبقاً ،خاصة بعد الانهيار الكبير الذي عانى منه الاقتصاد الوطني خلال الأحداث التي عصفت باليمن خلال العام المنصرم .
الاتهامات جاءت بعد أن أعلنت المملكة العربية السعودية مسبقاٌ عن دعم اليمن بمشتقات نفطية لمدة شهرين،حيث قال اغلب المواطنين انه من المفروض على الحكومة ان تصرف للمواطنين هذه الهبة بدون مقابل مثلما حصلت الحكومة بدون مقابل وفقاً لما صرح بعد العديد من المواطنين .
واعتبر معظم اليمنيين في العاصمة صنعاء أن هذه الخطوة هي تمهيد لجرعات سعرية كبيرة تشمل مواد غير المشتقات النفطية ،خاصة بعد أن أعلنت الحكومة في أكثر من مرة أن هناك عجز في الميزانية عقب تسلمها السلطة بعد التسوية السياسية .
