توقفت صحيفة اليمن التي يرأس تحريرها أمين الوائلي عن الصدور، كما توقف موقع أخبار اليمن التابع للصحيفة منذ الثالث من إبريل الحالي عن التحديث بسبب عدم تقاضي الفريق الاعلامي للصحيفة والموقع أجوره الشهرية لأسباب مالية، قد تؤدي إلى توقف الصحيفة بشكل كامل.
ويأتي هذا التوقيف نتيجة السياسات المالية للعقيد الركن عبدالرحمن الأديمي المدير التنفيذي لصندوق الإسكان العسكري الذي يدير مؤسسة سبأ ميديا التي تمتلك الصحيفة، وتعود ملكية الصحيفة لعبده بورجي سكرتير الرئيس المخلوع.
وكان فارس غانم مدير تحرير صحيفة اليمن الذي توقف عن العمل فيها منذ فترة طويلة بعد إنطلاق ثورة الشباب السلمية، توقع توقف الصحيفة وإفلاسها بسبب سياسات الأديمي المالية، وهو ما حصل بالفعل وأنكره رئيس تحرير الصحيفة أمين الوائلي في حينه وأمتدح سياسات العقيد الأديمي.
ويتوقع أن يتهاوى إعلام المؤتمر الشعبي العام بسبب توقف الدعم المالي اللامحدود الذي كان يتلقاه من خزينة الدولة وبدون إي حسيب أو رقيب.
ولا يتمتع إعلام المؤتمر الشعبي العام بإي شعبية مقارنة بإعلام اللقاء المشترك، ولاتغطي إيرادات صحيفة اليمن من المبيعات والإعلانات نفقات وتكاليف إصدار وطباعة الصحيفة.
وتعاني الصحف المطبوعة من موجة عزوف عن قرأتها ومتابعتها بسب منافسة المواقع الإلكترونية (والتي تشهد إقبالاً متزايداً عليها)، كما عمل الإنتشار الواسع للقنوات الفضائية في السنوات الأخيرة على إضعاف الصحف المطبوعة.
ويأتي هذا التوقيف نتيجة السياسات المالية للعقيد الركن عبدالرحمن الأديمي المدير التنفيذي لصندوق الإسكان العسكري الذي يدير مؤسسة سبأ ميديا التي تمتلك الصحيفة، وتعود ملكية الصحيفة لعبده بورجي سكرتير الرئيس المخلوع.
وكان فارس غانم مدير تحرير صحيفة اليمن الذي توقف عن العمل فيها منذ فترة طويلة بعد إنطلاق ثورة الشباب السلمية، توقع توقف الصحيفة وإفلاسها بسبب سياسات الأديمي المالية، وهو ما حصل بالفعل وأنكره رئيس تحرير الصحيفة أمين الوائلي في حينه وأمتدح سياسات العقيد الأديمي.
ويتوقع أن يتهاوى إعلام المؤتمر الشعبي العام بسبب توقف الدعم المالي اللامحدود الذي كان يتلقاه من خزينة الدولة وبدون إي حسيب أو رقيب.
ولا يتمتع إعلام المؤتمر الشعبي العام بإي شعبية مقارنة بإعلام اللقاء المشترك، ولاتغطي إيرادات صحيفة اليمن من المبيعات والإعلانات نفقات وتكاليف إصدار وطباعة الصحيفة.
وتعاني الصحف المطبوعة من موجة عزوف عن قرأتها ومتابعتها بسب منافسة المواقع الإلكترونية (والتي تشهد إقبالاً متزايداً عليها)، كما عمل الإنتشار الواسع للقنوات الفضائية في السنوات الأخيرة على إضعاف الصحف المطبوعة.
