نفى حزب السلفيين في اليمن تحت يافطة "اتحاد الرشاد اليمني" على لسان عضو اللجنة التحضيرية فيه الشيخ عبدالخالق العويري أن يكون للحزب علاقة بحزب الإصلاح الإسلامي أكبر أحزاب المعارضة ، قائلا " إن اتحاد الرشاد السلفي وجها آخر للتجمع اليمني للإصلاح ".
و قال العويري "هناك بعض الاختلافات مع الأحزاب الأخرى ونحن لسنا وجها آخر لكننا سنتعاون معهم أو مع غيرهم في حدود الشريعة الإسلامية وسنقف مع الحق أيا كان وستكون لنا وجهة نظر لإصلاح البلاد والعباد ، مضيفا في تصريح نقله موقع "26سبتمبرنت:" إن الحزب سيسعى لتطبيق لتحقيق الشريعة الإسلامية في اليمن و إن الدين الإسلامي شامل والسياسة جزء لا يتجزأ من الدين ،ولا يجوز فصل السياسة عن الدين ".
و أشار العويري إلى "انه ونتيجة لتسارع الأحداث والظروف الراهنة فقد رأت العديد من الجماعات السلفية ان عليها الانتقال إلى الجانب السياسي ، مؤكد أن السلفيون لن يهملون الجانب الدعوي بعد دخولهم المعترك السياسي وسيعطون كل منهما نصيبه".
وفيما تعلق بالديمقراطية التي يحرمها السلفيون " قال الشيخ العويري :"بالنسبة للديمقراطية إذا نظرنا إليها بمعناها الغربي فهي تنحية الشريعة ولدينا ما هو خيرا منها وهي الشورى وسوف نسعى إلى تحقيق الشريعة الإسلامية التي فيها العدل والخير".
وفي ما يتعلق بعلاقة السلفيين والحوثيين في صعدة، أكد العويري "وجود مشاكل في كتاف وما حولها بسبب عدم تجاوب الحوثيين لمطالب تدعوه لعدم حمل السلاح والدخول تحت دولة واحدة تحكم الجميع بالعدل ، أما في دماج فالوضع هادئ حاليا" . حد قوله .
و قال العويري "هناك بعض الاختلافات مع الأحزاب الأخرى ونحن لسنا وجها آخر لكننا سنتعاون معهم أو مع غيرهم في حدود الشريعة الإسلامية وسنقف مع الحق أيا كان وستكون لنا وجهة نظر لإصلاح البلاد والعباد ، مضيفا في تصريح نقله موقع "26سبتمبرنت:" إن الحزب سيسعى لتطبيق لتحقيق الشريعة الإسلامية في اليمن و إن الدين الإسلامي شامل والسياسة جزء لا يتجزأ من الدين ،ولا يجوز فصل السياسة عن الدين ".
و أشار العويري إلى "انه ونتيجة لتسارع الأحداث والظروف الراهنة فقد رأت العديد من الجماعات السلفية ان عليها الانتقال إلى الجانب السياسي ، مؤكد أن السلفيون لن يهملون الجانب الدعوي بعد دخولهم المعترك السياسي وسيعطون كل منهما نصيبه".
وفيما تعلق بالديمقراطية التي يحرمها السلفيون " قال الشيخ العويري :"بالنسبة للديمقراطية إذا نظرنا إليها بمعناها الغربي فهي تنحية الشريعة ولدينا ما هو خيرا منها وهي الشورى وسوف نسعى إلى تحقيق الشريعة الإسلامية التي فيها العدل والخير".
وفي ما يتعلق بعلاقة السلفيين والحوثيين في صعدة، أكد العويري "وجود مشاكل في كتاف وما حولها بسبب عدم تجاوب الحوثيين لمطالب تدعوه لعدم حمل السلاح والدخول تحت دولة واحدة تحكم الجميع بالعدل ، أما في دماج فالوضع هادئ حاليا" . حد قوله .