كشف أخصائي الصحة العامة الدكتور أوغوز أوزيارال أن الحمص يحتوي على مواد تسمح بتأمين الوقاية اللازمة من سرطان الثدي، فضلًا عن احتوائه على مواد تفيد باستقرار تأثير هرمون الأستروجين، خصوصاً في فترة انقطاع الطمث، ما يجعله أكثر أهمية للنساء.
ودعا إلى استهلاك الحمص ما لا يقل عن مرتين في الأسبوع، نظراً لقدرته على منع تشكل الخلايا السرطانية، وحماية البنية، مؤكداً أنه يسمح بتجديد الخلايا.
واعتبر خبير الصحة أن تلك المزايا يمكن أن تساعد على إعاقة انتشار الخلايا السرطانية وتطورها في الجسم، مشدداً على ضرورة نقع حبات الحمص المجفف التي يراد طبخها في مياه الشرب ليلة واحدة على الأقل قبل طهيها، لأن حبات هذا النبات تطرح خلال النقع المواد السامة التي يصعب على المعدة هضمها والغازات خارجًا، داعيا إلى التخلص من مياه النقع وعدم استخدامها في عملية الطبخ.
ورأى أن استهلاك الحمص بشكل منتظم يساعد على منع الإصابة بمرض السكري، والمساعدة في تنظيم ضغط الدم، وحل مشاكل من قبيل الغثيان والدوار والصداع أيضًا، كاشفاً أن الأحماض الأمينية التي تدخل في تركيبة الحمص، تساعد في الحفاظ على النوم المنتظم، وتقوي نظام المناعة في الجسم.
ودعا إلى استهلاك الحمص ما لا يقل عن مرتين في الأسبوع، نظراً لقدرته على منع تشكل الخلايا السرطانية، وحماية البنية، مؤكداً أنه يسمح بتجديد الخلايا.
واعتبر خبير الصحة أن تلك المزايا يمكن أن تساعد على إعاقة انتشار الخلايا السرطانية وتطورها في الجسم، مشدداً على ضرورة نقع حبات الحمص المجفف التي يراد طبخها في مياه الشرب ليلة واحدة على الأقل قبل طهيها، لأن حبات هذا النبات تطرح خلال النقع المواد السامة التي يصعب على المعدة هضمها والغازات خارجًا، داعيا إلى التخلص من مياه النقع وعدم استخدامها في عملية الطبخ.
ورأى أن استهلاك الحمص بشكل منتظم يساعد على منع الإصابة بمرض السكري، والمساعدة في تنظيم ضغط الدم، وحل مشاكل من قبيل الغثيان والدوار والصداع أيضًا، كاشفاً أن الأحماض الأمينية التي تدخل في تركيبة الحمص، تساعد في الحفاظ على النوم المنتظم، وتقوي نظام المناعة في الجسم.