كشف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية، اللواء منصور التركي، أن سوريا هي الأكثر تصديراً لمادة الإمفيتامين المخدرة إلى المملكة السعودية، والأكثر إنتاجاً لها.
واكد في مؤتمر صحفي أن شبكات ترويج وتهريب المخدرات لا تلجأ للمرأة أو الطفل إلا في عمليات نقل وتمرير المواد المخدرة لتسهيل تهريبها، خاصة من خلال نقاط التفتيش بين المدن.
وقال اللواء التركي إن سوريا من أكثر الدول إنتاجاً لأقراص الإمفيتامين، مشيراً إلى أن هذه الأقراص تعطى للمقاتلين والانتحاريين، مشيراً إلى أنّ المملكة تحرص على حماية حدودها من مثل هذه المواد المخدرة، وتأمين شبابها ضدها، بغض النظر عن مصدر الدول التي تصدر مثل هذه السموم.
وأضاف اللواء التركي أن غالبية الإمفيتامين القادم إلى المملكة يأتي من ناحية سورية، بينما الحشيش يأتي عن طريق الجنوب، مشيراً إلى ارتفاع نسبة المتورطين من الجنسيات الإثيوبية والصومالية في تهريب المخدرات، خاصة عبر الحدود الجنوبية.
وأردف أن عمليات التهريب مستمرة، بالرغم من وجود العمليات العسكرية للتحالف العربي في اليمن، إلا أن العمليات كانت سبباً في انخفاض مستوى التهريب نسبياً.
وفيما يرتبط بتهريب مادة الهيروين داخل أحشاء المسافرين، أوضح اللواء التركي أن هذه الطريقة انتشرت بنسبة كبيرة، إلا أن رجال الجمارك بالمطارات يتمكنون من اكتشافها.
واكد في مؤتمر صحفي أن شبكات ترويج وتهريب المخدرات لا تلجأ للمرأة أو الطفل إلا في عمليات نقل وتمرير المواد المخدرة لتسهيل تهريبها، خاصة من خلال نقاط التفتيش بين المدن.
وقال اللواء التركي إن سوريا من أكثر الدول إنتاجاً لأقراص الإمفيتامين، مشيراً إلى أن هذه الأقراص تعطى للمقاتلين والانتحاريين، مشيراً إلى أنّ المملكة تحرص على حماية حدودها من مثل هذه المواد المخدرة، وتأمين شبابها ضدها، بغض النظر عن مصدر الدول التي تصدر مثل هذه السموم.
وأضاف اللواء التركي أن غالبية الإمفيتامين القادم إلى المملكة يأتي من ناحية سورية، بينما الحشيش يأتي عن طريق الجنوب، مشيراً إلى ارتفاع نسبة المتورطين من الجنسيات الإثيوبية والصومالية في تهريب المخدرات، خاصة عبر الحدود الجنوبية.
وأردف أن عمليات التهريب مستمرة، بالرغم من وجود العمليات العسكرية للتحالف العربي في اليمن، إلا أن العمليات كانت سبباً في انخفاض مستوى التهريب نسبياً.
وفيما يرتبط بتهريب مادة الهيروين داخل أحشاء المسافرين، أوضح اللواء التركي أن هذه الطريقة انتشرت بنسبة كبيرة، إلا أن رجال الجمارك بالمطارات يتمكنون من اكتشافها.