تم تصنيف الأميرة أميرة الطويل، نائبة رئيس مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، والتي يرأس مجلس إدارتها الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، في المركز الرابع ضمن أقوى 100 شخصية نسائية عربية في 2012، بحسب التقرير الذي أطلقته مجلة CEO Middle East.
وقد تم اختيار الأميرة أميرة، وفقاً للمجلة، لدورها القيادي في دعم الأعمال الخيرية والقضايا الإنسانية من خلال عملها في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية في السعودية وحول العالم.
وخلال العام الماضي قامت الأميرة أميرة، زوجة الأمير الوليد بن طلال، بإنشاء مبادرتين لدعم القيادات الشبابية والمتطوعين في مؤسسة الوليد بن طلال.
كما أنها أصبحت عضواً في مجلس أمناء "صلتك" Silatech، وهي مؤسسّة عالمية لتوظيف الشباب تركّز بشكل خاص على تمكين الشباب في العالم العربي من خلال خلق فرص العمل وزيادة الفرص الاقتصادية، وأيضاً من خلال العمل على إيجاد مقاربات جديدة ومبتكرة لمعالجة أزمة البطالة في المنطقة، كما ذكرت صحيفة "الجزيرة" السعودية.
وتم تكريم الأميرة أميرة من قبل العديد من المنظمات لجهودها في حماية حقوق الإنسان وتحسين حياة الشباب والشابات. وتعتبر الأميرة أميرة شخصية رئيسية في المجال الخيري في المملكة العربية السعودية والخليج، حيث قامت الأميرة باستلام جائزة الشخصية النسائية لعام 2012 لجائزة الشرق الأوسط للتميز الحادي عشر للقياديات النسائية وذلك في اليوم العالمي للمرأة.
كما استلمت الأميرة أميره جائزة أي تي بي ITP المميزة للأعمال الخيرية بالنيابة عن مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، وذلك في إطار حفل جوائز الإنجاز الذي تنظّمه مجلّة أرابيان بيزنيس Arabian Business في 2010.
وقد تم اختيار الأميرة أميرة، وفقاً للمجلة، لدورها القيادي في دعم الأعمال الخيرية والقضايا الإنسانية من خلال عملها في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية في السعودية وحول العالم.
وخلال العام الماضي قامت الأميرة أميرة، زوجة الأمير الوليد بن طلال، بإنشاء مبادرتين لدعم القيادات الشبابية والمتطوعين في مؤسسة الوليد بن طلال.
كما أنها أصبحت عضواً في مجلس أمناء "صلتك" Silatech، وهي مؤسسّة عالمية لتوظيف الشباب تركّز بشكل خاص على تمكين الشباب في العالم العربي من خلال خلق فرص العمل وزيادة الفرص الاقتصادية، وأيضاً من خلال العمل على إيجاد مقاربات جديدة ومبتكرة لمعالجة أزمة البطالة في المنطقة، كما ذكرت صحيفة "الجزيرة" السعودية.
وتم تكريم الأميرة أميرة من قبل العديد من المنظمات لجهودها في حماية حقوق الإنسان وتحسين حياة الشباب والشابات. وتعتبر الأميرة أميرة شخصية رئيسية في المجال الخيري في المملكة العربية السعودية والخليج، حيث قامت الأميرة باستلام جائزة الشخصية النسائية لعام 2012 لجائزة الشرق الأوسط للتميز الحادي عشر للقياديات النسائية وذلك في اليوم العالمي للمرأة.
كما استلمت الأميرة أميره جائزة أي تي بي ITP المميزة للأعمال الخيرية بالنيابة عن مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية، وذلك في إطار حفل جوائز الإنجاز الذي تنظّمه مجلّة أرابيان بيزنيس Arabian Business في 2010.