استنكر الفريق ضاحي خلفان، نائب رئيس شرطة دبي والمقرب من ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، قيام قناة “العربية” السعودية، بحذف مقابلة أجرتها مع الداعية التركي “فتح الله غولن”، وعدو أردوغان اللدود من على موقعها الرسمي، ووسائل التواصل الاجتماعي التابعة لها، ملمحا بأن المملكة العربية السعودية “تخضع للنفوذ التركي”.
وقال خلفان في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التدوين المصغر “تويتر”: ” كنت اطلع على المقابلة وإذ أرى إشارة انها حذفت…حذفها خطأ من عنده شئ على غولن يرد عليه في مقابلة بنفس المحطة….خاصة وأن أردوغان ديمكراتي”.
وأضاف خلفان في تغريدة أخرى، ملمحا لوقوع المملكة العربية السعودية للنفوذ التركي، قائلا: ” من المؤسف أن مقابلة انسان اتهم بالانقلاب يبدي نفيه لما حدث ويتكلم كلاما عاديا يحذف. كارثة أن نكون تحت سلطة ونفوذ تركي”.
وكانت قناة “العربية”، قد أجرت مقابلة مع الداعية التركي غولن، المتهم الأول من قبل الحكومة التركية بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة، يوم 15يوليو/تموز الماضي.
وتفاجأ متابعو القناة بحذف المقابلة على الموقع الرسمي لـ”العربية”، وعلى حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ساعات فقط من بثها.
ولم تذكر قناة “العربية” الأسباب التي دفعتها لحذف المقابلة، فيما قال أنصار فتح الله غولن، إن “القناة تعرضت لضغوطات أجبرتها على ذلك”.
وشنّ ناشطون سعوديون حملة ضد قناة “العربية” قائلين إنها تبنّت فتح الله غولن، واستضافته نكاية باستضافة الجزيرة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وزعم غولن عبر “العربية” أن “قيادة أردوغان تعرف أنها ارتكبت جرائم فظيعة وأعمالا شنيعة، لو علم بها الرأي العام لغطت وجهها من شناعة ما ارتكبته”.
وخلص غولن إلى أن “سيناريو الانقلاب دبره أردوغان مع القوميين اليساريين المتطرفين داخل الجيش، لتصفية جميع معارضيه”.
وقال خلفان في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بموقع التدوين المصغر “تويتر”: ” كنت اطلع على المقابلة وإذ أرى إشارة انها حذفت…حذفها خطأ من عنده شئ على غولن يرد عليه في مقابلة بنفس المحطة….خاصة وأن أردوغان ديمكراتي”.
وأضاف خلفان في تغريدة أخرى، ملمحا لوقوع المملكة العربية السعودية للنفوذ التركي، قائلا: ” من المؤسف أن مقابلة انسان اتهم بالانقلاب يبدي نفيه لما حدث ويتكلم كلاما عاديا يحذف. كارثة أن نكون تحت سلطة ونفوذ تركي”.
وكانت قناة “العربية”، قد أجرت مقابلة مع الداعية التركي غولن، المتهم الأول من قبل الحكومة التركية بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة، يوم 15يوليو/تموز الماضي.
وتفاجأ متابعو القناة بحذف المقابلة على الموقع الرسمي لـ”العربية”، وعلى حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ساعات فقط من بثها.
ولم تذكر قناة “العربية” الأسباب التي دفعتها لحذف المقابلة، فيما قال أنصار فتح الله غولن، إن “القناة تعرضت لضغوطات أجبرتها على ذلك”.
وشنّ ناشطون سعوديون حملة ضد قناة “العربية” قائلين إنها تبنّت فتح الله غولن، واستضافته نكاية باستضافة الجزيرة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وزعم غولن عبر “العربية” أن “قيادة أردوغان تعرف أنها ارتكبت جرائم فظيعة وأعمالا شنيعة، لو علم بها الرأي العام لغطت وجهها من شناعة ما ارتكبته”.
وخلص غولن إلى أن “سيناريو الانقلاب دبره أردوغان مع القوميين اليساريين المتطرفين داخل الجيش، لتصفية جميع معارضيه”.