أطلق عالم حاسوب فرنسي طريقة جديدة لتصفح موسوعة ويكيبيديا الحرة على موقع ويب؛ من خلال خريطة تفاعلية ثلاثية الأبعاد، بحيث تبدو الموسوعة على شكل مجرة من المعرفة مليئة بالتجمعات النجمية، التي يمكن التنقل بينها بمؤشر الفأرة، أو لوحة المفاتيح.
التصميم الجديد الذي يحمل اسم ويكيفيرس، يجابه الرتابة التي تصاحب الطريقة التقليدية لتصفح ويكيبيديا لدى بعض المستخدمين.
وقد استخدم المطور أوين كرونيك آلاف المقالات من ويكيبيديا لتوليد خريطة ثلاثية الأبعاد تُظهر عدداً لا يحصى من الوصلات والمعلومات بين كل مُدخل وآخر.
ومن خلال الطريقة الجديدة تظهر كل مقالة كأنها نجم ضمن تجمعات نجمية من المعرفة، وللوصول إلى أي معلومة في ويكيبيديا على الزائر النقر ببساطة على نجم ما في ويكيفيرس لتظهر المعلومات المرتبطة بها.
ويمكن التقريب لزيارة تجمع نجمي يمثل مواضيع متشابكة، والنقر على نجم منها سيؤدي إلى تحميل المقالة في جانب الواجهة، ولأن كل نجم متصل بشكل رئيس بالمدخلات الأخرى ذات الصلة، التي تمثلها هنا خطوط ملونة، فيمكن للزائر التجول من نجم إلى آخر كما يفعل في موقع ويكيبيديا الأصلي.
واستخدم المطور الألوان في ويكيفيرس لتمييز التجمعات النجمية بعضها عن بعض، وللإشارة إلى أن مُدخلاً ما يقع ضمن ذلك التجمع النجمي، أو ضمن تجمع نجمي آخر.
وتعمل الخريطة التفاعلية الجديدة ضمن متصفح الويب على أي حاسوب شخصي، أو جهاز لوحي، أو هاتف نقال.
لكن هناك مأخذاً بسيطاً على طريقة العرض الفريدة هذه، وهي أن التطبيق يحتاج إلى قوة معالجة كثيفة، لهذا فإنه قد يتجمد، أو يفشل في الإقلاع على الهاتف الجوال، وهناك احتمالية ألا يملك الهاتف القوة الكافية لتشغيله.
التصميم الجديد الذي يحمل اسم ويكيفيرس، يجابه الرتابة التي تصاحب الطريقة التقليدية لتصفح ويكيبيديا لدى بعض المستخدمين.
وقد استخدم المطور أوين كرونيك آلاف المقالات من ويكيبيديا لتوليد خريطة ثلاثية الأبعاد تُظهر عدداً لا يحصى من الوصلات والمعلومات بين كل مُدخل وآخر.
ومن خلال الطريقة الجديدة تظهر كل مقالة كأنها نجم ضمن تجمعات نجمية من المعرفة، وللوصول إلى أي معلومة في ويكيبيديا على الزائر النقر ببساطة على نجم ما في ويكيفيرس لتظهر المعلومات المرتبطة بها.
ويمكن التقريب لزيارة تجمع نجمي يمثل مواضيع متشابكة، والنقر على نجم منها سيؤدي إلى تحميل المقالة في جانب الواجهة، ولأن كل نجم متصل بشكل رئيس بالمدخلات الأخرى ذات الصلة، التي تمثلها هنا خطوط ملونة، فيمكن للزائر التجول من نجم إلى آخر كما يفعل في موقع ويكيبيديا الأصلي.
واستخدم المطور الألوان في ويكيفيرس لتمييز التجمعات النجمية بعضها عن بعض، وللإشارة إلى أن مُدخلاً ما يقع ضمن ذلك التجمع النجمي، أو ضمن تجمع نجمي آخر.
وتعمل الخريطة التفاعلية الجديدة ضمن متصفح الويب على أي حاسوب شخصي، أو جهاز لوحي، أو هاتف نقال.
لكن هناك مأخذاً بسيطاً على طريقة العرض الفريدة هذه، وهي أن التطبيق يحتاج إلى قوة معالجة كثيفة، لهذا فإنه قد يتجمد، أو يفشل في الإقلاع على الهاتف الجوال، وهناك احتمالية ألا يملك الهاتف القوة الكافية لتشغيله.