نفت شركة تويتر، الخميس، عزمها إغلاق الموقع العام المقبل، في ردّ على شائعات ضجّت بها ثاني أشهر شبكة اجتماعية في العالم.
وأصبحت شائعة إغلاق موقع التدوين المصغر تويتر العام المقبل، حديث الساعة، الخميس، وانتشرت على الموقع كالنار في الهشيم؛ حتى إن وسم (هاشتاغ) SaveTwitter# (أنقذوا تويتر) أصبح الأكثر تداولاً في وقت وجيز.
ومفاد الشائعة التي أصبحت خلال الساعات القليلة الماضية الأكثر تداولاً عالمياً على تويتر، مع أكثر من 200 ألف تغريدة، أن الموقع لم يعد قادراً على التغلب على مشكلة المضايقات، لذا فسيُغلق خلال العام 2017.
ويتبع تويتر سياسة لا تفرض على المستخدمين استعمال أسمائهم الحقيقية، ما يشكل بالفعل مشكلة في بعض الأحيان لبعض المستخدمين، إلا أنه من غير الوارد أن تتخلى تويتر عن هذه السياسة؛ لكونه وجهة لكثير من النشطاء السياسيين المقموعين في أوطانهم.
ونقلت صحيفة الإندبندنت عن ممثلي الشركة تأكيدهم أن لا صحة على الإطلاق للشائعة المنتشرة حالياً، وأن الموقع لن يُغلق وسيستمر في عمله، وفق ما أفادت البوابة العربية للأخبار التقنية.
وبدأ الأمر عندما تحدثت بعض الحسابات المزيفة على تويتر عن إغلاق تويتر العام المقبل، ثم انتشرت أكثر مع تصديق العديد من الحسابات المعروفة لها.
وهرع العديد من المستخدمين إلى موقع تويتر نفسه للتعبير عن تضامنهم مع الموقع مستخدمين الوسم SaveTwitter#، مع أنه لم يُعرف بعد كيف بدأ تداول الشائعة ومن فجرها.
وأصبحت شائعة إغلاق موقع التدوين المصغر تويتر العام المقبل، حديث الساعة، الخميس، وانتشرت على الموقع كالنار في الهشيم؛ حتى إن وسم (هاشتاغ) SaveTwitter# (أنقذوا تويتر) أصبح الأكثر تداولاً في وقت وجيز.
ومفاد الشائعة التي أصبحت خلال الساعات القليلة الماضية الأكثر تداولاً عالمياً على تويتر، مع أكثر من 200 ألف تغريدة، أن الموقع لم يعد قادراً على التغلب على مشكلة المضايقات، لذا فسيُغلق خلال العام 2017.
ويتبع تويتر سياسة لا تفرض على المستخدمين استعمال أسمائهم الحقيقية، ما يشكل بالفعل مشكلة في بعض الأحيان لبعض المستخدمين، إلا أنه من غير الوارد أن تتخلى تويتر عن هذه السياسة؛ لكونه وجهة لكثير من النشطاء السياسيين المقموعين في أوطانهم.
ونقلت صحيفة الإندبندنت عن ممثلي الشركة تأكيدهم أن لا صحة على الإطلاق للشائعة المنتشرة حالياً، وأن الموقع لن يُغلق وسيستمر في عمله، وفق ما أفادت البوابة العربية للأخبار التقنية.
وبدأ الأمر عندما تحدثت بعض الحسابات المزيفة على تويتر عن إغلاق تويتر العام المقبل، ثم انتشرت أكثر مع تصديق العديد من الحسابات المعروفة لها.
وهرع العديد من المستخدمين إلى موقع تويتر نفسه للتعبير عن تضامنهم مع الموقع مستخدمين الوسم SaveTwitter#، مع أنه لم يُعرف بعد كيف بدأ تداول الشائعة ومن فجرها.