تتوالى ردود الفعل الفقهية في العالم الإسلامي على لعبة «بوكيمون غو» التي لاقت انتشارا واسعا في العالم، إذ حرم مفتي الأقاليم الاتحادية الماليزية الشيخ ذوالكفل محمد البكري، لعبة «بوكيمون غو» ، من أجل ما أسماه بـ«المصلحة العامة وعواقبها الوخيمة» كما نشرت ذلك وكالة الأنباء الماليزية (برناما).
وقال في بيان صدر عنه أخيرا إن الفتوى قد تم إصدارها خلال اجتماع اللجنة الاستشارية لأحكام الشريعة الإسلامية بالأقاليم الاتحادية، الذي عقد يوم 1 أغسطس من العام الجاري.
وأضاف المفتي البكري: «بعد دراسة آراء أهل العلم بالشريعة وفتواهم الصادرة بحق هذه اللعبة، اتفقنا على أن للفتوى أدلة وأسسا متينة، وينبغي الابتعاد عن لعبة البوكيمون غو، وجميع شخصيات البوكيمون، لأنها تلحق ضررا».
ورأى أن في اللعبة نوعا من الإقرار بـ«الآلهة والقوى الخارقة»، إضافة لكونها تؤدي إلى القمار، بحسب تعبيره. وأكد ثبوت تنصت الجهات الخارجية على لاعبيها واختراق المعطيات الشخصية وكذلك تؤدي إلى تقويض الأمن والسلامة.
وقال في بيان صدر عنه أخيرا إن الفتوى قد تم إصدارها خلال اجتماع اللجنة الاستشارية لأحكام الشريعة الإسلامية بالأقاليم الاتحادية، الذي عقد يوم 1 أغسطس من العام الجاري.
وأضاف المفتي البكري: «بعد دراسة آراء أهل العلم بالشريعة وفتواهم الصادرة بحق هذه اللعبة، اتفقنا على أن للفتوى أدلة وأسسا متينة، وينبغي الابتعاد عن لعبة البوكيمون غو، وجميع شخصيات البوكيمون، لأنها تلحق ضررا».
ورأى أن في اللعبة نوعا من الإقرار بـ«الآلهة والقوى الخارقة»، إضافة لكونها تؤدي إلى القمار، بحسب تعبيره. وأكد ثبوت تنصت الجهات الخارجية على لاعبيها واختراق المعطيات الشخصية وكذلك تؤدي إلى تقويض الأمن والسلامة.