فجر الدكتور صالح سميع وزير الكهرباء في حكومة الوفاق الوطني قنبلة في وجه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح حيث أتهمه بالإعتداء على خطوط نقل الطاقة الكهربائية من محطة مأرب الغازية، كما وصفه بأنه أحد المتنفذين الذين يرفضون سداد ما عليهم من مستحقات مالية وفواتير مقابل خدمات الكهرباء.
وقال سميع في تصريح له لصحيفة الجمهوية الصادرة اليوم "إن مشكلة الاعتداءات والانقطاعات الكهربائية ليست في مأرب أو نهم وإنما في صنعاء عند الرئيس السابق علي عبدالله صالح” - على حد تعبيره.
وأضاف سميع في تصريح لـ “الجمهورية”: “إن مشاكل مديونية الكهرباء المتراكمة عند المواطنين سببها الرئيسي علي عبدالله صالح”.
لافتاً إلى أن الانقطاعات الكهربائية المتواصلة أدّت إلى تراكم مديونية الكهرباء، ولهذا على الرئيس السابق علي عبدالله صالح أن يرحل حتى تستطيع الوزارة أن تتقاضى ما على الناس من ديون للكهرباء.
مؤكداً أن مديونية الكهرباء بلغت “61” مليار ريال منها “30” مليار ريال عند أشخاص متنفّذين ومنهم علي عبدالله صالح.
وقال سميع في تصريح له لصحيفة الجمهوية الصادرة اليوم "إن مشكلة الاعتداءات والانقطاعات الكهربائية ليست في مأرب أو نهم وإنما في صنعاء عند الرئيس السابق علي عبدالله صالح” - على حد تعبيره.
وأضاف سميع في تصريح لـ “الجمهورية”: “إن مشاكل مديونية الكهرباء المتراكمة عند المواطنين سببها الرئيسي علي عبدالله صالح”.
لافتاً إلى أن الانقطاعات الكهربائية المتواصلة أدّت إلى تراكم مديونية الكهرباء، ولهذا على الرئيس السابق علي عبدالله صالح أن يرحل حتى تستطيع الوزارة أن تتقاضى ما على الناس من ديون للكهرباء.
مؤكداً أن مديونية الكهرباء بلغت “61” مليار ريال منها “30” مليار ريال عند أشخاص متنفّذين ومنهم علي عبدالله صالح.
