في أقل من 24 ساعة، انشق 16 ضابطاً عن الجيش السوري النظامي، ومن بين الضباط المنشقين، 3 ضباط كبار برتبة عميد، وهم: العميد الركن عدنان محمد الأحمد، رئيس فرع الاستطلاع المنطقة الوسطى، والعميد المظلي المغوار حسين محمد، كلية قيادة المنطقة الشمالية، والعميد الركن زياد فهد، قيادة الأركان العليا.
وفي فيديو تم نشره على شبكة الإنترنت كشف ناشطون عن معاقبة النظام لأسرة العميد الركن زياد فهد، وذلك بقطع الكهرباء عن منزله ومنزل أهله.
وأعلن المنشقون انضمامهم إلى الجيش السوري الحر.
وفي رسالة انشقاقه قال العميد الركن عدنان محمد الأحمد إنه ينشق عن الجيش النظامي، رداً على المجازر الجماعية والقتل الممنهج وإبعاد الجيش عن دوره الأساسي في حماية البلاد وتحويله إلى جيش احتلال وانتهاك للحرمات.
يذكر أن تعداد القوات المسلحة السورية 300 ألف عنصر، موزعة على 12 فرقة (7 فرق مدرعات و3 مشاة، بالإضافة للحرس الجمهوري والقوات الخاصة).
ويبلغ تعداد الحرس الجمهوري 10 آلاف عنصر يخضعون لسيطرة الرئيس مباشرة.
بينما يبلغ تعداد الفرقة الرابعة 20 ألفاً يقودها شقيق الرئيس ماهر الأسد، وتضطلع الفرقتان (الرابعة والحرس الجمهوري) بحماية النظام والقضاء على الانشقاقات وحماية الرئيس وعائلته.
ومع انطلاق الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد بدأت منذ منتصف العام الماضي انشقاقات صغيرة في الجيش النظامي، ففر بعض الجنود وطلب البعض اللجوء، واستطاع آخرون تنظيم أنفسهم بكيانات أطلقوا على أنفسهم اسم "الضباط الأحرار" بقيادة المقدم حسين هرموش.
وفي نهاية يوليو/تموز الماضي تم الإعلان عن تشكيل الجيش الحر بقيادة العقيد رياض الأسعد، ومن ثم تم توحيد الضباط الأحرار والجيش الحر بما يسمى الآن الجيش السوري الحر.
وبلغ تعداد الجيش السوري الحر في أكتوبر/تشرين الأول 15 ألفاً، وتقول مصادر إعلامية إن التعداد وصل الآن لما يقارب الـ30 ألفاً، بينما يرجح جنود منشقون أن العدد قد يصل إلى 120 ألفاً.
وفي فيديو تم نشره على شبكة الإنترنت كشف ناشطون عن معاقبة النظام لأسرة العميد الركن زياد فهد، وذلك بقطع الكهرباء عن منزله ومنزل أهله.
وأعلن المنشقون انضمامهم إلى الجيش السوري الحر.
وفي رسالة انشقاقه قال العميد الركن عدنان محمد الأحمد إنه ينشق عن الجيش النظامي، رداً على المجازر الجماعية والقتل الممنهج وإبعاد الجيش عن دوره الأساسي في حماية البلاد وتحويله إلى جيش احتلال وانتهاك للحرمات.
يذكر أن تعداد القوات المسلحة السورية 300 ألف عنصر، موزعة على 12 فرقة (7 فرق مدرعات و3 مشاة، بالإضافة للحرس الجمهوري والقوات الخاصة).
ويبلغ تعداد الحرس الجمهوري 10 آلاف عنصر يخضعون لسيطرة الرئيس مباشرة.
بينما يبلغ تعداد الفرقة الرابعة 20 ألفاً يقودها شقيق الرئيس ماهر الأسد، وتضطلع الفرقتان (الرابعة والحرس الجمهوري) بحماية النظام والقضاء على الانشقاقات وحماية الرئيس وعائلته.
ومع انطلاق الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد بدأت منذ منتصف العام الماضي انشقاقات صغيرة في الجيش النظامي، ففر بعض الجنود وطلب البعض اللجوء، واستطاع آخرون تنظيم أنفسهم بكيانات أطلقوا على أنفسهم اسم "الضباط الأحرار" بقيادة المقدم حسين هرموش.
وفي نهاية يوليو/تموز الماضي تم الإعلان عن تشكيل الجيش الحر بقيادة العقيد رياض الأسعد، ومن ثم تم توحيد الضباط الأحرار والجيش الحر بما يسمى الآن الجيش السوري الحر.
وبلغ تعداد الجيش السوري الحر في أكتوبر/تشرين الأول 15 ألفاً، وتقول مصادر إعلامية إن التعداد وصل الآن لما يقارب الـ30 ألفاً، بينما يرجح جنود منشقون أن العدد قد يصل إلى 120 ألفاً.