عاد ضاحي خلفان إلى التغريد لمهاجمة جماعة الإخوان المسلمين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي دعمت الإمارات محاولة الإنقلاب عليه وفق ما ذكرت ذلك تقارير إعلامية عربية وغربية.
وقال خلفان عبر صفحته الرسمية بموقع التغريدات المصغّر “تويتر” إنّ الخمر في تركيا شراب أهل الجنة عند الإخوان.
ولم يتأخر الرد من متابعي المهرج الإماراتي، حيث سأله سالم صالح الطريفي ضاحكا “وفي دبي شراب من”، وهو ما أجبر خلفان على الإعتراف مرغما بقوله “شراب الخمارين مثلك”.
وفي شهر يونيو الماضي، أصدرت إمارة دبي قرارا بتخفيف القيود على شراء الخمور ومشروبات الكحول في النهار خلال شهر رمضان حسب تقارير إعلامية غربية.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، الخميس 23 يونيو/حزيران، إن هذا القرار يعكس حرص الإمارات على زيادة إيرادات الدخل والسياحة من تلك التجارة خاصة أنه من المنتظر أن يزور البلاد نحو مليون سائح الشهر الجاري.
وتشير الصحيفة إلى سبب آخر يبرر قرار دبي وهو فرضها ضرائب على مبيعات واستيراد الخمر، ففي عام 2014 باعت 67.2 مليون لتر بيرة، و20 مليون مشروبات كحول أخرى.
وخلال السنوات الماضية، كانت قوانين البلاد تفرض على من يرغب احتساء الخمر الإنتظار حتى المغرب، كما تضطر صالات الخمر في أبراج دبي لتخفيض صوت الموسيقى.
كما تحتل الإمارات بحسب آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية المرتبة الأولى عربيا في معدل استهلاك الكحول لكل ساكن ليبلغ معدل استهلاك الفرد للكحول 32.8 لترا في السنة، لكن التقرير يشير إلى أن الغالبية القصوى من السكان هم من الأجانب المهاجرين وأن نسبة كبيرة منهم من غير المسلمين.
وقال خلفان عبر صفحته الرسمية بموقع التغريدات المصغّر “تويتر” إنّ الخمر في تركيا شراب أهل الجنة عند الإخوان.
ولم يتأخر الرد من متابعي المهرج الإماراتي، حيث سأله سالم صالح الطريفي ضاحكا “وفي دبي شراب من”، وهو ما أجبر خلفان على الإعتراف مرغما بقوله “شراب الخمارين مثلك”.
وفي شهر يونيو الماضي، أصدرت إمارة دبي قرارا بتخفيف القيود على شراء الخمور ومشروبات الكحول في النهار خلال شهر رمضان حسب تقارير إعلامية غربية.
وقالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، الخميس 23 يونيو/حزيران، إن هذا القرار يعكس حرص الإمارات على زيادة إيرادات الدخل والسياحة من تلك التجارة خاصة أنه من المنتظر أن يزور البلاد نحو مليون سائح الشهر الجاري.
وتشير الصحيفة إلى سبب آخر يبرر قرار دبي وهو فرضها ضرائب على مبيعات واستيراد الخمر، ففي عام 2014 باعت 67.2 مليون لتر بيرة، و20 مليون مشروبات كحول أخرى.
وخلال السنوات الماضية، كانت قوانين البلاد تفرض على من يرغب احتساء الخمر الإنتظار حتى المغرب، كما تضطر صالات الخمر في أبراج دبي لتخفيض صوت الموسيقى.
كما تحتل الإمارات بحسب آخر تقرير لمنظمة الصحة العالمية المرتبة الأولى عربيا في معدل استهلاك الكحول لكل ساكن ليبلغ معدل استهلاك الفرد للكحول 32.8 لترا في السنة، لكن التقرير يشير إلى أن الغالبية القصوى من السكان هم من الأجانب المهاجرين وأن نسبة كبيرة منهم من غير المسلمين.
