قال أمين السنيني، مدرب منتخب اليمن للناشئين لكرة القدم، إن مهمة منتخب بلاده في نهائيات كأس أمم آسيا للناشئين تحت سن 16 عاماً، التي تقام في مدينة جوا الهندية من 15 سبتمبر/أيلول إلى 2 أكتوبر/تشرين الأول المقبلين، لن تكون سهلة، خاصة بعدما وقع بمجموعة صعبة وقوية.
وأشار السنيني في تصريح خاص ل«الخليج الرياضي» إلى أن قرعة النهائيات الآسيوية وضعت منتخب بلاده في مجموعة قوية بجانب حامل اللقب أوزباكستان وكوريا الشمالية وتايلاند، وهي منتخبات قوية، ويجب أن يكون المنتخب اليمني جاهزاً لتقديم المستوى المأمول.
عن برنامج إعداد منتخب الناشئين للنهائيات الآسيوية، قال: دخل المنتخب أمس الأول المرحلة الثالثة من الإعداد الجاد استعداداً لخوض غمار النهائيات الآسيوية في خامس مشاركة يمنية في تاريخها لهذه الفئة بعد استكمال المرحلتين الأولى والثانية التي تضمنت اختبارات اللاعبين وإجراء الفحوصات الطبية والاستقرار على «29» لاعباً، تم اختيارهم على ضوء نتائج فترة الإعداد الماضية والفحوصات الطبية التي خضع لها اللاعبون، والتي شملت (35) لاعباً، تم اختيارهم من بين أكثر من 100 لاعب خلال التجمعين الأول والثاني.
وأكد السنيني أنه تم اختيار القائمة الأخيرة للمنتخب، والتي تضم (29) لاعباً وفق معايير علمية دقيقة بعد الاطلاع على مستويات اللاعبين وتقييمها من مختلف النواحي، إضافة إلى نتائج الفحوصات الطبية وخاصة نتائج فحوص الرنين المغناطيسي الخاصة بتحديد الأعمار، بما يضمن مشاركة جميع اللاعبين في إطار الفئة السنية المحددة للناشئين، وفقاً للوائح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
مبيناً أن القائمة شبه نهائية، ولكنها ليست مغلقة، وبالإمكان الإضافة بصورة محدودة جداً في حال الحصول على لاعب قد يشكل إضافة للمنتخب، والذي لن يتردد الجهاز الفني في إضافته إلى جانب القائمة الحالية.
وأكد السنيني أن الجهاز الفني للمنتخب يعمل بوتيرة عالية في إعداد المنتخب في ظل قصر المدة الزمنية المتبقية لخوض النهائيات.
وأوضح أنه سيُجرى تقييم شامل لمستويات اللاعبين للوقوف على جاهزيتهم الفنية والبدنية لخوض النهائيات، وتمكين الجهاز الفني من وضع اللمسات الأخيرة على الإعداد واختيار التشكيلة الأساسية .
وحول طموحاته لتحقيق إنجاز جديد لهذه الفئة، أشار السنيني صاحب الإنجاز اليمني الوحيد بالعبور إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في فنلندا 2003، إلى أن طموحه كبير ويشاركه أيضا اللاعبون وأعضاء الجهاز الفني والإداري في تقديم صورة طيبة ومشرفة ترفع من أسهم الكرة اليمنية في المحافل الإقليمية والعربية، وتكرر إنجاز منتخب الأمل، وأكد أنه لا يَعِد الشارع الرياضي في بلاده بشيء لأن مرحلة الإعداد بدأت متأخرة والمتبقي لخوض النهائيات فترة قصيرة، وتركيزه حالياً على الإعداد الجيد للمنتخب، وأنه لا يملك عصا سحرية حتى يكرر الإنجاز الفريد للكرة اليمنية، لاسيما أن تحقيق الإنجازات يتم بتوفير عوامل النجاح من قبل الاتحاد اليمني للكرة.
وأشار السنيني في تصريح خاص ل«الخليج الرياضي» إلى أن قرعة النهائيات الآسيوية وضعت منتخب بلاده في مجموعة قوية بجانب حامل اللقب أوزباكستان وكوريا الشمالية وتايلاند، وهي منتخبات قوية، ويجب أن يكون المنتخب اليمني جاهزاً لتقديم المستوى المأمول.
عن برنامج إعداد منتخب الناشئين للنهائيات الآسيوية، قال: دخل المنتخب أمس الأول المرحلة الثالثة من الإعداد الجاد استعداداً لخوض غمار النهائيات الآسيوية في خامس مشاركة يمنية في تاريخها لهذه الفئة بعد استكمال المرحلتين الأولى والثانية التي تضمنت اختبارات اللاعبين وإجراء الفحوصات الطبية والاستقرار على «29» لاعباً، تم اختيارهم على ضوء نتائج فترة الإعداد الماضية والفحوصات الطبية التي خضع لها اللاعبون، والتي شملت (35) لاعباً، تم اختيارهم من بين أكثر من 100 لاعب خلال التجمعين الأول والثاني.
وأكد السنيني أنه تم اختيار القائمة الأخيرة للمنتخب، والتي تضم (29) لاعباً وفق معايير علمية دقيقة بعد الاطلاع على مستويات اللاعبين وتقييمها من مختلف النواحي، إضافة إلى نتائج الفحوصات الطبية وخاصة نتائج فحوص الرنين المغناطيسي الخاصة بتحديد الأعمار، بما يضمن مشاركة جميع اللاعبين في إطار الفئة السنية المحددة للناشئين، وفقاً للوائح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
مبيناً أن القائمة شبه نهائية، ولكنها ليست مغلقة، وبالإمكان الإضافة بصورة محدودة جداً في حال الحصول على لاعب قد يشكل إضافة للمنتخب، والذي لن يتردد الجهاز الفني في إضافته إلى جانب القائمة الحالية.
وأكد السنيني أن الجهاز الفني للمنتخب يعمل بوتيرة عالية في إعداد المنتخب في ظل قصر المدة الزمنية المتبقية لخوض النهائيات.
وأوضح أنه سيُجرى تقييم شامل لمستويات اللاعبين للوقوف على جاهزيتهم الفنية والبدنية لخوض النهائيات، وتمكين الجهاز الفني من وضع اللمسات الأخيرة على الإعداد واختيار التشكيلة الأساسية .
وحول طموحاته لتحقيق إنجاز جديد لهذه الفئة، أشار السنيني صاحب الإنجاز اليمني الوحيد بالعبور إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في فنلندا 2003، إلى أن طموحه كبير ويشاركه أيضا اللاعبون وأعضاء الجهاز الفني والإداري في تقديم صورة طيبة ومشرفة ترفع من أسهم الكرة اليمنية في المحافل الإقليمية والعربية، وتكرر إنجاز منتخب الأمل، وأكد أنه لا يَعِد الشارع الرياضي في بلاده بشيء لأن مرحلة الإعداد بدأت متأخرة والمتبقي لخوض النهائيات فترة قصيرة، وتركيزه حالياً على الإعداد الجيد للمنتخب، وأنه لا يملك عصا سحرية حتى يكرر الإنجاز الفريد للكرة اليمنية، لاسيما أن تحقيق الإنجازات يتم بتوفير عوامل النجاح من قبل الاتحاد اليمني للكرة.
