نشرت صحيفة "البيريوديكو" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن التغيير الذي عرفه مظهر ميسي، لاعب فريق برشلونة الإسباني، والذي اعتبر كمؤشر على الالتزام، بعد الأزمة التي عرفها اللاعب بسبب الاتهامات التي وجهت إليه أخيرا.
وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه سنة بعد سنة، عرف المظهر الخارجي لميسي تغيرات، في كل مرة أكثر جرأة وبلمسة مختلفة عن أيام المراهقة التي لاقى فيها النجم رواجا كبيرا. كما أن هذه التحويرات، قد تطورت بالنسق نفسه الذي عرفه ميسي على أرض الميدان أو في حياته اليومية.
وأشارت الصحيفة إلى أن من أهم التغييرات التي شدت انتباه متابعيه، هو الوشم الذي أصبح يغطي كامل جسمه تقريبا، واللحية التي ظهر بها خلال الكوبا أمريكا.
أما من ناحية السلوكات فهي لم تتغير في ميسي. يلاحظ أنه في السابق كان يبكي عند هزيمة فريق الأرجنتين أو تثير قلقه المعاملات السيئة على أرض الميدان، إلا أنه الآن أصبح يطلب منه عدم البكاء في هذه الحالات والاستمرار في اللعب، بغض النظر عن وجود غناء النشيد الوطني من عدمه.
وأضافت الصحيفة، أن جمهور ميسي تفاجأ بمظهره الجديد، حين إعلانه بأنه بخير في راحة وقد حان الوقت للعودة إلى العمل. وقد ظهر هذه المرة مبتسما، بشعر أشقر بلاتيني، مع المحافظة على اللحية.
ومن الواضح أن ميسي تغير كثيرا في مظهره الخارجي، لكن لم يتغير شيء في شخصية نجم نادي برشلونة. وفي هذه الفترة التي يثير فيه مظهر ميسي جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ يتخذ النجم العالمي قرارا جيدا ويقرر مرافقة فريقه في رحلة تربص إلى بريطانيا، متخليا عن أسبوع كامل من الراحة.
كما تعتبر هذه الخطوة من المؤشرات الأخرى على التزام ليو بعد الاتهامات بالتهرب الضريبي التي وجهت إليه مؤخرا. وبشعره الأشقر ولحيته، سافر ميسي رفقة فريقه إلى بريطانيا، وسط غيابات بالجملة لعدد من عناصر الفريق، مثل تييو ومونتويا.
وأضافت الصحيفة أنه خلال هذه الرحلة سيفتقد ميسي أكثر من نصف فريقه، مثل برافو، تير شتيجن، بيكيه، فيرمالين، ماسكيرانو، ألبا، بوسكيتس، إنييستا وراكيتيتش الذين هم في إجازة. هذا وإضافة إلى غيابات أخرى في صفوف نادي برشلونة بسبب الانتدابات الجديدة مثل التي عرفها أومتيتي، دين وأندريه غوميز.
ومن الأشياء التي حفزت ميسي على المشاركة في هذا التربص، هو تواجد سواريز في قائمة المسافرين، أفضل صديق لميسي، الذي يستقبله دائما لتناول العشاء في كاستيلديفيلس.
لكن من المرجح أن سبب تخلي ميسي عن أسبوع عطلة هو ملله من حياة البذخ من جزيرة إلى أخرى ومن يخت إلى آخر، وعزمه على الالتزام أكثر.
والأسوأ من ذلك، يبدو أن ميسي لا زالت تزعجه الاتهامات التي وجهت إليه أخيرا والتي أدت إلى الحكم عليه بالسجن لمدة 21 شهرا.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الحدث هو الأسوأ في حياة ميسي والذي يضع مستقبله في خطر.
كما قالت الصحيفة إن تواصل وجود ميسي ضمن فريق برشلونة هو نبأ عظيم بالنسبة للويس أنريكي، فهو لم يعرف انتدابا أفضل من الذي أجراه مع اللاعب رقم 10.
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أنه من المنتظر تعزيز صفوف نادي برشلونة باللاعب الأرجنتيني لوتشيانو فييتو، إلا أن كل الأضواء لا زالت مسلطة على صاحب الشعر الأشقر البلاتيني، ليونيل ميسي.
وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه سنة بعد سنة، عرف المظهر الخارجي لميسي تغيرات، في كل مرة أكثر جرأة وبلمسة مختلفة عن أيام المراهقة التي لاقى فيها النجم رواجا كبيرا. كما أن هذه التحويرات، قد تطورت بالنسق نفسه الذي عرفه ميسي على أرض الميدان أو في حياته اليومية.
وأشارت الصحيفة إلى أن من أهم التغييرات التي شدت انتباه متابعيه، هو الوشم الذي أصبح يغطي كامل جسمه تقريبا، واللحية التي ظهر بها خلال الكوبا أمريكا.
أما من ناحية السلوكات فهي لم تتغير في ميسي. يلاحظ أنه في السابق كان يبكي عند هزيمة فريق الأرجنتين أو تثير قلقه المعاملات السيئة على أرض الميدان، إلا أنه الآن أصبح يطلب منه عدم البكاء في هذه الحالات والاستمرار في اللعب، بغض النظر عن وجود غناء النشيد الوطني من عدمه.
وأضافت الصحيفة، أن جمهور ميسي تفاجأ بمظهره الجديد، حين إعلانه بأنه بخير في راحة وقد حان الوقت للعودة إلى العمل. وقد ظهر هذه المرة مبتسما، بشعر أشقر بلاتيني، مع المحافظة على اللحية.
ومن الواضح أن ميسي تغير كثيرا في مظهره الخارجي، لكن لم يتغير شيء في شخصية نجم نادي برشلونة. وفي هذه الفترة التي يثير فيه مظهر ميسي جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ يتخذ النجم العالمي قرارا جيدا ويقرر مرافقة فريقه في رحلة تربص إلى بريطانيا، متخليا عن أسبوع كامل من الراحة.
كما تعتبر هذه الخطوة من المؤشرات الأخرى على التزام ليو بعد الاتهامات بالتهرب الضريبي التي وجهت إليه مؤخرا. وبشعره الأشقر ولحيته، سافر ميسي رفقة فريقه إلى بريطانيا، وسط غيابات بالجملة لعدد من عناصر الفريق، مثل تييو ومونتويا.
وأضافت الصحيفة أنه خلال هذه الرحلة سيفتقد ميسي أكثر من نصف فريقه، مثل برافو، تير شتيجن، بيكيه، فيرمالين، ماسكيرانو، ألبا، بوسكيتس، إنييستا وراكيتيتش الذين هم في إجازة. هذا وإضافة إلى غيابات أخرى في صفوف نادي برشلونة بسبب الانتدابات الجديدة مثل التي عرفها أومتيتي، دين وأندريه غوميز.
ومن الأشياء التي حفزت ميسي على المشاركة في هذا التربص، هو تواجد سواريز في قائمة المسافرين، أفضل صديق لميسي، الذي يستقبله دائما لتناول العشاء في كاستيلديفيلس.
لكن من المرجح أن سبب تخلي ميسي عن أسبوع عطلة هو ملله من حياة البذخ من جزيرة إلى أخرى ومن يخت إلى آخر، وعزمه على الالتزام أكثر.
والأسوأ من ذلك، يبدو أن ميسي لا زالت تزعجه الاتهامات التي وجهت إليه أخيرا والتي أدت إلى الحكم عليه بالسجن لمدة 21 شهرا.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الحدث هو الأسوأ في حياة ميسي والذي يضع مستقبله في خطر.
كما قالت الصحيفة إن تواصل وجود ميسي ضمن فريق برشلونة هو نبأ عظيم بالنسبة للويس أنريكي، فهو لم يعرف انتدابا أفضل من الذي أجراه مع اللاعب رقم 10.
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أنه من المنتظر تعزيز صفوف نادي برشلونة باللاعب الأرجنتيني لوتشيانو فييتو، إلا أن كل الأضواء لا زالت مسلطة على صاحب الشعر الأشقر البلاتيني، ليونيل ميسي.