قام الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بمسرحية ذكية لتعيين ياسر الحرازي مديراً عاماً للمؤسسة الإقتصادية اليمنية بهدف إستمرار تدفق أموال المؤسسة الإقتصادية على الرئيس المخلوع وأسرته وحزبه المؤتمر الشعبي العام.
وتمكن صالح من إخراج كافة أدوار المسرحية بذكاء حيث تمكن من إيصال الشخص الذي يريده (ياسر الحرازي) إلى منصب مدير عام المؤسسة الإقتصادية اليمنية.
وتمثلت فصول في المسرحية وعوامل نجاحها في التحرك السريع قبل إندلاع إي إحتجاجات قوية متوقعة ضد حافظ معياد كونه أحد أهم بلاطجة نظام صالح ومتهم بقتل المتظاهرين وكان من المتوقع إندلاع إحتجاجات قوية ضده في القريب العاجل لكن قرار تعيين ياسر الحرازي بديلاً عنه سيمنع قيام إي إحتجاجات.
كما أوعز الرئيس المخلوع إلى حافظ معياد المدير العام السابق للمؤسسة إلى الدفع ببلاطجته إلى محاصرة المؤسسة بهدف تلميع صورة ياسر الحرازي المدير العام الجديد، حتى يظهر ياسر الحرازي وكأنه مرفوض من الرئيس المخلوع وبقايا نظامه.
ويعد ياسر الحرازي أحد أهم المقربين من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح ونجله أحمد لكنه يعمل بعيداً عن الأضواء والضجيج الإعلامي وشارك في قيادة عمليات بلطجة ضد شباب الثورة وكان في الترتيب 13 في القائمة السوداء التي أعدها شباب الثورة ويأتي بعد عمار محمد عبدالله صالح مباشرة.
كما يعد ياسر الحرازي قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، وأكدت مصادر مطلعة أن إجتماع عقده صالح مساء السبت ضم كلاً من حافظ معياد وياسر الحرازي مع الرئيس المخلوع لمناقشة فصول المسرحية وطريقة إخراجها.
ولا يمتلك ياسر الحرازي إي مؤهلات أو شهادات تؤهله لقيادة أكبر المؤسسات اليمنية حيث وعمل المذكور مراسلاً لكن دعم العميد علي حسن الشاطر له أوصله إلى منصب المدير العام.
ويعتبر ياسر الحرازي أحد كبار الفاسدين في المؤسسة الإقتصادية اليمنية ووضعه موظفي المؤسسة على هرم الفاسدين فيها بعد حافظ معياد، ويهدف تعينه في هذا المنصب إلى تغطية كافة قضايا الفساد التي حصلت في عهدي الكحلاني ومعياد وتميعها.
وترددت أنباء غير مؤكدة عن إمتلاك ياسر الحرازي لصالة الخيول الواقعة في شارع 22 مايو بالعاصمة صنعاء وتعد واحدة من أشهر الصالات في العاصمة مما يدل على الثروة الهائلة التي أكتسبها، رغم عمله كمراسل في بداية مشواره.
وتمكن صالح من إخراج كافة أدوار المسرحية بذكاء حيث تمكن من إيصال الشخص الذي يريده (ياسر الحرازي) إلى منصب مدير عام المؤسسة الإقتصادية اليمنية.
وتمثلت فصول في المسرحية وعوامل نجاحها في التحرك السريع قبل إندلاع إي إحتجاجات قوية متوقعة ضد حافظ معياد كونه أحد أهم بلاطجة نظام صالح ومتهم بقتل المتظاهرين وكان من المتوقع إندلاع إحتجاجات قوية ضده في القريب العاجل لكن قرار تعيين ياسر الحرازي بديلاً عنه سيمنع قيام إي إحتجاجات.
كما أوعز الرئيس المخلوع إلى حافظ معياد المدير العام السابق للمؤسسة إلى الدفع ببلاطجته إلى محاصرة المؤسسة بهدف تلميع صورة ياسر الحرازي المدير العام الجديد، حتى يظهر ياسر الحرازي وكأنه مرفوض من الرئيس المخلوع وبقايا نظامه.
ويعد ياسر الحرازي أحد أهم المقربين من الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح ونجله أحمد لكنه يعمل بعيداً عن الأضواء والضجيج الإعلامي وشارك في قيادة عمليات بلطجة ضد شباب الثورة وكان في الترتيب 13 في القائمة السوداء التي أعدها شباب الثورة ويأتي بعد عمار محمد عبدالله صالح مباشرة.
كما يعد ياسر الحرازي قيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام، وأكدت مصادر مطلعة أن إجتماع عقده صالح مساء السبت ضم كلاً من حافظ معياد وياسر الحرازي مع الرئيس المخلوع لمناقشة فصول المسرحية وطريقة إخراجها.
ولا يمتلك ياسر الحرازي إي مؤهلات أو شهادات تؤهله لقيادة أكبر المؤسسات اليمنية حيث وعمل المذكور مراسلاً لكن دعم العميد علي حسن الشاطر له أوصله إلى منصب المدير العام.
ويعتبر ياسر الحرازي أحد كبار الفاسدين في المؤسسة الإقتصادية اليمنية ووضعه موظفي المؤسسة على هرم الفاسدين فيها بعد حافظ معياد، ويهدف تعينه في هذا المنصب إلى تغطية كافة قضايا الفساد التي حصلت في عهدي الكحلاني ومعياد وتميعها.
وترددت أنباء غير مؤكدة عن إمتلاك ياسر الحرازي لصالة الخيول الواقعة في شارع 22 مايو بالعاصمة صنعاء وتعد واحدة من أشهر الصالات في العاصمة مما يدل على الثروة الهائلة التي أكتسبها، رغم عمله كمراسل في بداية مشواره.