أفاد مصدر دبلوماسي يمني أن زيارة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، للرياض كانت بغرض الحصول على دعم مادي عاجل للموازنة اليمنية ودعم سياسي لتنفيذ المرحلة الثانية من الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية.
وزار الرئيس هادي اليوم المملكة العربية السعودية والتقى بالملك عبدالله بن عبدالعزيز، قبل أن يعود إلى صنعاء عصر اليوم الاثنين، ولم تستغرق الزيارة سوى ساعات.
وقال المصدر الدبلوماسي اليمني لـ"الأهالي نت" أن زيارة الرئيس هادي للسعودية ولقاءه بالملك السعودي كانت بغرض الحصول على دعم مادي عاجل للموازنة اليمنية، في ظل تأخر ما ستخرج به مؤتمرات المانحين التي ستأخذ وقتا أطول.
وتواجه الموازنة العامة للدولة اليمنية تحديات صعبة في ظل المتطلبات الاصلاحية الكبيرة التي تقف أمام حكومة الوفاق الوطني وبرنامج عملها الذي تقدمت به إلى البرلمان.
وأكد المصدر الدبلوماسي للأهالي نت، أن الرئيس هادي طلب دعما سياسيا من المملكة للمساعدة في تنفيذ المرحلة الثانية من الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية.
وأفاد المصدر أن الزيارة احيطت بترتيبات أمنية مشددة.
وجاءت الزيارة في ظل محاولات الرئيس السابق علي عبدالله صالح، عرقلة عمل الرئيس هادي وحكومة الوفاق وسعيه إلى إفشال المبادرة الخليجية والوقوف في طريق البدء بإعادة هيكلة الجيش والأمن.
وتعد هي الزيارة الأولى التي يقوم بها هادي منذ انتخابه رئيسا للبلاد في فبراير الماضي.
وزار الرئيس هادي اليوم المملكة العربية السعودية والتقى بالملك عبدالله بن عبدالعزيز، قبل أن يعود إلى صنعاء عصر اليوم الاثنين، ولم تستغرق الزيارة سوى ساعات.
وقال المصدر الدبلوماسي اليمني لـ"الأهالي نت" أن زيارة الرئيس هادي للسعودية ولقاءه بالملك السعودي كانت بغرض الحصول على دعم مادي عاجل للموازنة اليمنية، في ظل تأخر ما ستخرج به مؤتمرات المانحين التي ستأخذ وقتا أطول.
وتواجه الموازنة العامة للدولة اليمنية تحديات صعبة في ظل المتطلبات الاصلاحية الكبيرة التي تقف أمام حكومة الوفاق الوطني وبرنامج عملها الذي تقدمت به إلى البرلمان.
وأكد المصدر الدبلوماسي للأهالي نت، أن الرئيس هادي طلب دعما سياسيا من المملكة للمساعدة في تنفيذ المرحلة الثانية من الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية.
وأفاد المصدر أن الزيارة احيطت بترتيبات أمنية مشددة.
وجاءت الزيارة في ظل محاولات الرئيس السابق علي عبدالله صالح، عرقلة عمل الرئيس هادي وحكومة الوفاق وسعيه إلى إفشال المبادرة الخليجية والوقوف في طريق البدء بإعادة هيكلة الجيش والأمن.
وتعد هي الزيارة الأولى التي يقوم بها هادي منذ انتخابه رئيسا للبلاد في فبراير الماضي.