يتكبد اليمن خسائر فادحة نتيجة قطع أنبوب نفط رئيس على يد عناصر قبلية في مأرب أكثر من مرة، ما تسبّب بتوقف عملية التصدير وتعثر معالجة النفط للاستخدام المحلي.
وأشار تقرير للمصرف المركزي اليمني إلى أن حصة الحكومة من صادرات النفط الخام تراجعت من 2.95 مليون برميل قيمتها 329 مليون دولار في كانون الأول (ديسمبر) 2011، إلى 1.98 مليون برميل قيمتها 221 مليون دولار في كانون الثاني (يناير) الماضي، ما يعني خسارة الموازنة أكثر من 100 مليون دولار شهرياً.
ولاحظ التقرير انعدام كمية الاستهلاك المحلي من النفط المنتج محلياً بسبب توقف ضخ نفط مأرب نتيجة الأعمال التخريبية المستمرة التي يتعرض لها خط الأنبوب الممتد من صافر في مأرب إلى ميناء رأس عيسى على البحر الأحمر غرباً. وكانت حصة الحكومة اليمنية من صادرات النفط الخام في كانون ثاني 2011 نحو 2.50 مليون برميل، ما قيمته 240 مليون دولار.
* صحيفة الحياة
وأشار تقرير للمصرف المركزي اليمني إلى أن حصة الحكومة من صادرات النفط الخام تراجعت من 2.95 مليون برميل قيمتها 329 مليون دولار في كانون الأول (ديسمبر) 2011، إلى 1.98 مليون برميل قيمتها 221 مليون دولار في كانون الثاني (يناير) الماضي، ما يعني خسارة الموازنة أكثر من 100 مليون دولار شهرياً.
ولاحظ التقرير انعدام كمية الاستهلاك المحلي من النفط المنتج محلياً بسبب توقف ضخ نفط مأرب نتيجة الأعمال التخريبية المستمرة التي يتعرض لها خط الأنبوب الممتد من صافر في مأرب إلى ميناء رأس عيسى على البحر الأحمر غرباً. وكانت حصة الحكومة اليمنية من صادرات النفط الخام في كانون ثاني 2011 نحو 2.50 مليون برميل، ما قيمته 240 مليون دولار.
* صحيفة الحياة