افادت وكالة الأنباء الألمانية في تقرير لها حول الوضع السياسي والعسكري باليمني بأن وساطة المانية أمريكية لمساعدة اليمن من الخروج من حالة انقسام الجيش اليمني وفيما يخص الوضع العسكري لما يسمى " الجيش الحر " المتمثل في الفرقة الأولى مدرع وقائدها اللواء علي محسن الأحمر التي انحاز مع الثوار من جانب وبين أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح " حزب المؤتمر - الحرس الجمهوري - الأمن المركزي " والقوات الاخرى بعد ان طلب وبشكل صريح الرئيس السابق علي عبد الله صالح رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائه " الشريك الرئيسي في الحكم " من المانيا وأمريكا بتنفيد ما تم الأتفاق عليه أمام سفيريهما في منزل علي محسن الأحمر بخصوص مغادرة كل عناصر الأزمة باليمن .
فقد تعهدت مستشارية المانيا وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية عبر سفيريهما في اليمن , بضمان الخروج لـ قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر بحيث تقبل به المانيا سفيرا للجمهورية اليمنية لديها , وقد افاد مصدر للوكالة ان الحوار مع الشريك في الحكم حزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائة والقادة العسكريين ومع الرئيس عبدربه منصور هادي القائد العام للجيش اليمني وخرج الحوار الى الاتي:
1- يعين اللواء "المتقاعد "علي محسن الأحمر سفير " مفوض " للجمهورية اليمنية لدى جمهورية المانيا الاتحادية وان يصدر الرئيس عبدربه منصور هادي بذلك قرار جمهوري .
2- تسلم قيادة الفرقة الأولى الى العميد علي علي الجائفي " قائد لواء العمالقة " على ان تلحق فرقته " العمالقة " بقوات الفرقة ويتم دمجها على اسس عسكرية وطنية بحته " كما هو موضح في المذكرة "A3"
3- لا محاسبة ولا ملاحقة قانونية على القادة العسكريين الذين كانوا ضمن الفرقة وهي بوضعها " الثوري " ويتم دمجمهم بالجيش اليمني كما هو موضع في المذكرة "B2"
وكانت أنباء سابقة تفيد ان اللواء علي محسن الأحمر ", كان يلمح بأنه سوف يغادر اليمن بعد تقاعدة الى المانيا لكي يكون بالقرب من " حفيدة " وقد صرح مؤخرا من خلال وسائل الاعلام بأنه سوف ينفذ اي قرار يصدر من الرئيس عبدربه منصور هادي , وأنه سوف يعمل بالمكان الذي يتم تعيينه فيه لكي يخدم وطنه .
فقد تعهدت مستشارية المانيا وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية عبر سفيريهما في اليمن , بضمان الخروج لـ قائد الفرقة الأولى مدرع اللواء علي محسن الأحمر بحيث تقبل به المانيا سفيرا للجمهورية اليمنية لديها , وقد افاد مصدر للوكالة ان الحوار مع الشريك في الحكم حزب المؤتمر الشعبي العام وحلفائة والقادة العسكريين ومع الرئيس عبدربه منصور هادي القائد العام للجيش اليمني وخرج الحوار الى الاتي:
1- يعين اللواء "المتقاعد "علي محسن الأحمر سفير " مفوض " للجمهورية اليمنية لدى جمهورية المانيا الاتحادية وان يصدر الرئيس عبدربه منصور هادي بذلك قرار جمهوري .
2- تسلم قيادة الفرقة الأولى الى العميد علي علي الجائفي " قائد لواء العمالقة " على ان تلحق فرقته " العمالقة " بقوات الفرقة ويتم دمجها على اسس عسكرية وطنية بحته " كما هو موضح في المذكرة "A3"
3- لا محاسبة ولا ملاحقة قانونية على القادة العسكريين الذين كانوا ضمن الفرقة وهي بوضعها " الثوري " ويتم دمجمهم بالجيش اليمني كما هو موضع في المذكرة "B2"
وكانت أنباء سابقة تفيد ان اللواء علي محسن الأحمر ", كان يلمح بأنه سوف يغادر اليمن بعد تقاعدة الى المانيا لكي يكون بالقرب من " حفيدة " وقد صرح مؤخرا من خلال وسائل الاعلام بأنه سوف ينفذ اي قرار يصدر من الرئيس عبدربه منصور هادي , وأنه سوف يعمل بالمكان الذي يتم تعيينه فيه لكي يخدم وطنه .