صدر اليوم الأثنين قرار جمهوري بتعيين ياسر حسين الحرازي مدير عام للمؤسسة الإقتصادية اليمنية خلفاً لحافظ معياد.
وكان ياسر الحرازي يشغل منصب المدير العام المساعد للمؤسسة الاقتصادية اليمنية قبل أن يتم تعينه مديراً عاماً للمؤسسة .
ويعد حافظ معياد أحد أهم المقربين من الرئيس المخلوع علي صالح وأحد الذين شاركوا في عمليات القمع والبلطجة ضد شباب الثورة السلمية ولقبه شباب الثورة بلقب "أركان حرب البلاطجة".
وتعد المؤسسة الإقتصادية أحد أهم الروافد المالية لنظام الرئيس المخلوع صالح وكانت عوائدها تعود بصورة أساسية لصالح عائلة صالح ويعلن بأن المؤسسة لا تحقق إي أرباح.
وكانت المؤسسة الإقتصادية سابقاً تتبع وزارة الدفاع وتسمى بالمؤسسة الإقتصادية العسكرية وأنشئت من رواتب العسكريين بهدف تحسين وضع العسكريين وقام الرئيس المخلوع بتحويلها إلى المؤسسة الإقتصادية اليمنية والتي كانت تدار بقرار رئاسي منه شخصياً.
وتولت المؤسسة الإقتصادية تمويل الإعتصامات والمظاهرات التي خرجت لتاييد نظام الرئيس المخلوع صالح ودفعت أجور المعتصمين في ميدان التحرير في العاصمة صنعاء كما تحملت تكاليف ومهام توفير الأكل والقات للمعتصمين المؤيدين لنظام صالح.
وكان ياسر الحرازي يشغل منصب المدير العام المساعد للمؤسسة الاقتصادية اليمنية قبل أن يتم تعينه مديراً عاماً للمؤسسة .
ويعد حافظ معياد أحد أهم المقربين من الرئيس المخلوع علي صالح وأحد الذين شاركوا في عمليات القمع والبلطجة ضد شباب الثورة السلمية ولقبه شباب الثورة بلقب "أركان حرب البلاطجة".
وتعد المؤسسة الإقتصادية أحد أهم الروافد المالية لنظام الرئيس المخلوع صالح وكانت عوائدها تعود بصورة أساسية لصالح عائلة صالح ويعلن بأن المؤسسة لا تحقق إي أرباح.
وكانت المؤسسة الإقتصادية سابقاً تتبع وزارة الدفاع وتسمى بالمؤسسة الإقتصادية العسكرية وأنشئت من رواتب العسكريين بهدف تحسين وضع العسكريين وقام الرئيس المخلوع بتحويلها إلى المؤسسة الإقتصادية اليمنية والتي كانت تدار بقرار رئاسي منه شخصياً.
وتولت المؤسسة الإقتصادية تمويل الإعتصامات والمظاهرات التي خرجت لتاييد نظام الرئيس المخلوع صالح ودفعت أجور المعتصمين في ميدان التحرير في العاصمة صنعاء كما تحملت تكاليف ومهام توفير الأكل والقات للمعتصمين المؤيدين لنظام صالح.