نفذ صحفيون يمنيون بمحافظة حجة شمال اليمن، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية تضامنا مع الصحفيين المختطفين في سجون مسلحي جماعة الحوثيين بصنعاء.
وتاتي الحملة التي نفذها صحفيون ونشطاء في منطقة جمرك حرض بمحافظة حجة شمال اليمن ضمن حملة دولية حملت عنوان "أنقذوا الصحفيين اليمنيين"، بالتعاون مع مراكز إعلامية يمنية، ومنظمات حقوقية، ومبادرات شبابية، وبالتنسيق مع نقابة الصحفيين اليمنين للدعوة لإطلاق سراح ١٤ صحفيا تختطفهم الجماعة منذ عام.
ورفع المحتجون يافطة فيها صور الصحفيين المختطفين وشعارات تدعو لمحاكمة منتهكي الحريات الصحفية باليمن وإعداد قائمة سوداء تمهيدا لمحاكمتهم ، كمَا طالبو الأمم المتحدة للقيام يدور فاعل والضغط على المليشيا لإطلاق سراحهم.
وفي تصريح صحفي قال مدير المركز الإعلامي بحرض وميدي بشير البكالي "بالتزامن مع الحملة الصحفية لإنقاذ الصحفيين اليمنيين نقف اليوم تضامناً مع زملائنا المختطفين منذ اكثر من عام في سجون المليشيا الإنقلابية التي تمارس الإرهاب بحقهم ونطالب الأمم المتحدة ومبعوثها لليمن والمنظمات والمؤسسات الدولية بالضغط على المليشيا الانقلابية للافراج السريع عنهم".
ويختطف الحوثيون، 14 صحفياً منذ اكثر من عام، بدأ 10 منهم إضراباَ عن الطعام في التاسع من مايو ونقلوا بعدها بأسبوعين إلى جهة مجهولة ولم يتمكن أهلهم من زيارتهم منذ ذلك الحين.
وتاتي الحملة التي نفذها صحفيون ونشطاء في منطقة جمرك حرض بمحافظة حجة شمال اليمن ضمن حملة دولية حملت عنوان "أنقذوا الصحفيين اليمنيين"، بالتعاون مع مراكز إعلامية يمنية، ومنظمات حقوقية، ومبادرات شبابية، وبالتنسيق مع نقابة الصحفيين اليمنين للدعوة لإطلاق سراح ١٤ صحفيا تختطفهم الجماعة منذ عام.
ورفع المحتجون يافطة فيها صور الصحفيين المختطفين وشعارات تدعو لمحاكمة منتهكي الحريات الصحفية باليمن وإعداد قائمة سوداء تمهيدا لمحاكمتهم ، كمَا طالبو الأمم المتحدة للقيام يدور فاعل والضغط على المليشيا لإطلاق سراحهم.
وفي تصريح صحفي قال مدير المركز الإعلامي بحرض وميدي بشير البكالي "بالتزامن مع الحملة الصحفية لإنقاذ الصحفيين اليمنيين نقف اليوم تضامناً مع زملائنا المختطفين منذ اكثر من عام في سجون المليشيا الإنقلابية التي تمارس الإرهاب بحقهم ونطالب الأمم المتحدة ومبعوثها لليمن والمنظمات والمؤسسات الدولية بالضغط على المليشيا الانقلابية للافراج السريع عنهم".
ويختطف الحوثيون، 14 صحفياً منذ اكثر من عام، بدأ 10 منهم إضراباَ عن الطعام في التاسع من مايو ونقلوا بعدها بأسبوعين إلى جهة مجهولة ولم يتمكن أهلهم من زيارتهم منذ ذلك الحين.