أعلن الفريق ضاحي خلفان، قائد عام شرطة دبي، أن الإخوان لديهم "خطة للسيطرة على الحكم في بلدان الخليج"، متوقعا أن "تكون البداية من الكويت في عام 2013"، وذلك يتحويل الخليج إلى "حكومات تملك ولا تحكم"، نقلا عن صحيفة "القبس" الكويتية اليوم الأحد.
وأكد أن "تطبيق هذه الخطة يستمر حتى عام 2016"، مشيرا إلى أنه استقى "هذه المعلومات من أجهزة مخابرات غربية".
وذكر أن "الكويت مهيأة أكثر من أي دولة خليجية اخرى لسيطرة الإخوان".
وقد ثار تلاسن مؤخرا بين خلفان والإخوان المسلمين في كل من الإمارات وقطر.
وقال خلفان إن "هناك تعاونا بين إخوان الكويت ومصر، فهذا التنظيم يدير خلاياه من الدول التي يتواجد فيها".
وأشار إلى أن "الإخوان سيطروا على الحكم في كل الدول التي شهدت.... انتفاضات أو حركات نزول إلى الشارع... صنعها الأمريكيون"، على حد تعبيره.
وشدد على أنه يحذر دول وأنظمة الخليج بقوة من جماعات الإخوان.
أمريكا ترفض التوريث
وصرح خلفان بأن "السياسة الأمريكية ترفض توريث الحكم في دول الخليج... وهي أوضاع لا تلائمهم".
وأضاف: "على السعوديين ان ينتبهوا.. من مخطط لتجزئة الشرق الاوسط .. بحيث تكون هناك أكثر من دولة واقليم".
وأبان أن "كل دول الجوار العراقي ستتعرض للتقسيم... حتى لا تشكل خطرا على الأمن القومي الإسرائيلي".
وحول تصريحاته السياسية، قال" أنا لست موجها من الحكومة (الإمارات) على الاطلاق. أنا أعبر عن رأيي كمواطن حر، وأقول ما اقتنع فيه"، نافيا أن يكون حديثه بالنيابة عن وزارة أو جهة أخرى.
وأكد أن "تطبيق هذه الخطة يستمر حتى عام 2016"، مشيرا إلى أنه استقى "هذه المعلومات من أجهزة مخابرات غربية".
وذكر أن "الكويت مهيأة أكثر من أي دولة خليجية اخرى لسيطرة الإخوان".
وقد ثار تلاسن مؤخرا بين خلفان والإخوان المسلمين في كل من الإمارات وقطر.
وقال خلفان إن "هناك تعاونا بين إخوان الكويت ومصر، فهذا التنظيم يدير خلاياه من الدول التي يتواجد فيها".
وأشار إلى أن "الإخوان سيطروا على الحكم في كل الدول التي شهدت.... انتفاضات أو حركات نزول إلى الشارع... صنعها الأمريكيون"، على حد تعبيره.
وشدد على أنه يحذر دول وأنظمة الخليج بقوة من جماعات الإخوان.
أمريكا ترفض التوريث
وصرح خلفان بأن "السياسة الأمريكية ترفض توريث الحكم في دول الخليج... وهي أوضاع لا تلائمهم".
وأضاف: "على السعوديين ان ينتبهوا.. من مخطط لتجزئة الشرق الاوسط .. بحيث تكون هناك أكثر من دولة واقليم".
وأبان أن "كل دول الجوار العراقي ستتعرض للتقسيم... حتى لا تشكل خطرا على الأمن القومي الإسرائيلي".
وحول تصريحاته السياسية، قال" أنا لست موجها من الحكومة (الإمارات) على الاطلاق. أنا أعبر عن رأيي كمواطن حر، وأقول ما اقتنع فيه"، نافيا أن يكون حديثه بالنيابة عن وزارة أو جهة أخرى.