قامت لجنة الشؤون العسكرية وتحقيق الأمن والاستقرار اليوم بزيارة ميدانية إلى مديرية أرحب بمحافظة صنعاء وذلك في إطار جهودها المتواصلة والجادة التي تبذلها لإزالة أسباب التوتر والاحتقان في المنطقة.
والتقت اللجنة بمشائخ وأعيان وأبناء مديرية أرحب حيث جرت مشاورات مكثفة تم خلالها وضع جميع القضايا موضع بحث وتشاور.
وأكدت لجنة الشؤون العسكرية حرصها الدائم على إزالة كافة أسباب التوترات والاحتقانات التي تفرضها مرحلة الوفاق والتسامح لتجاوز مخلفات الأزمة والاتجاه نحو مرحلة الأمن والاستقرار والسلام الاجتماعي واستعادة المواطنين لأوضاعهم الطبيعية.
وعبرت عن ثقتها بتفهم كل الأطراف لهذه التوجهات الجديدة التي توجب على الجميع احترام إرادة الشعب التواق إلى تأمين كافة الطرق العامة والطرق الرئيسية التي تربط العاصمة صنعاء ببقية المحافظات واحترام الأنظمة والقوانين والتكاتف للاحتكام إليها.
وأشارت اللجنة إلى أن المرحلة توجب على الجميع عسكريين ورجال أمن ومشائخ ووجاهات اجتماعية وشباب التلاحم والتآزر والتعايش بأمن وسلام بعيداً عن النزاع الذي لا يولد إلا الألم والأحزان ويلحق أفدح الأضرار بمعايش وأرزاق الناس، وبالمكونات الاقتصادية والتنموية في اليمن عامة. مؤكدة أن الوطن يأمل في أبنائه أن يتساموا فوق كل النزاعات وأن يشيعوا فيما بينهم بروح الإخاء والتسامح.
من جانبهم عبر عدد من المشائخ والوجهاء والمواطنين من أبناء منطقة أرحب، عن اعتزازهم الكبير بزيارة أعضاء لجنة الشؤون العسكرية لمنطقتهم والاستماع إليهم. مؤكدين تفاؤلهم بما تقوم به ودعمهم لتلك الجهود المبذولة والهادفة إلى إرساء الأمن والأمان والاستقرار والسلام في منطقة أرحب وبما يضمن استعادة أوضاعهم الطبيعية ومعايشهم والخلاص من كل أسباب المشكلات التي عاشتها المنطقة خلال الفترة الماضية.
والتقت اللجنة بمشائخ وأعيان وأبناء مديرية أرحب حيث جرت مشاورات مكثفة تم خلالها وضع جميع القضايا موضع بحث وتشاور.
وأكدت لجنة الشؤون العسكرية حرصها الدائم على إزالة كافة أسباب التوترات والاحتقانات التي تفرضها مرحلة الوفاق والتسامح لتجاوز مخلفات الأزمة والاتجاه نحو مرحلة الأمن والاستقرار والسلام الاجتماعي واستعادة المواطنين لأوضاعهم الطبيعية.
وعبرت عن ثقتها بتفهم كل الأطراف لهذه التوجهات الجديدة التي توجب على الجميع احترام إرادة الشعب التواق إلى تأمين كافة الطرق العامة والطرق الرئيسية التي تربط العاصمة صنعاء ببقية المحافظات واحترام الأنظمة والقوانين والتكاتف للاحتكام إليها.
وأشارت اللجنة إلى أن المرحلة توجب على الجميع عسكريين ورجال أمن ومشائخ ووجاهات اجتماعية وشباب التلاحم والتآزر والتعايش بأمن وسلام بعيداً عن النزاع الذي لا يولد إلا الألم والأحزان ويلحق أفدح الأضرار بمعايش وأرزاق الناس، وبالمكونات الاقتصادية والتنموية في اليمن عامة. مؤكدة أن الوطن يأمل في أبنائه أن يتساموا فوق كل النزاعات وأن يشيعوا فيما بينهم بروح الإخاء والتسامح.
من جانبهم عبر عدد من المشائخ والوجهاء والمواطنين من أبناء منطقة أرحب، عن اعتزازهم الكبير بزيارة أعضاء لجنة الشؤون العسكرية لمنطقتهم والاستماع إليهم. مؤكدين تفاؤلهم بما تقوم به ودعمهم لتلك الجهود المبذولة والهادفة إلى إرساء الأمن والأمان والاستقرار والسلام في منطقة أرحب وبما يضمن استعادة أوضاعهم الطبيعية ومعايشهم والخلاص من كل أسباب المشكلات التي عاشتها المنطقة خلال الفترة الماضية.