توصل فريق دولي بينهم أكاديمي يمني إلى اكتشاف علمي من شأنه أن يؤدي إلى تسهيل المعالجات الوقائية للتشوهات الخلفية في الشفة الأرنبية وقبة الحنك.
الفريق الدولي يتكون من عشرين عالماً من بريطانيا وألمانيا وايطاليا واليمن وهولندا والمكسيك واليابان وسويسرا وكندا، وأجرى دراسة معمقة بلغت كلفتها مليوني يورو.
الدراسة نشرتها الجمعية الأمريكية للنهوض العلمي "AAAS" وعدد من المواقع الأوروبية والأمريكية، ومن شأن أن تعمل تسهيل المعالجات الوقائية من هذا المرض وتخفيف معاناة ملايين الأطفال المصابين حول العالم.
ووفق الدكتور خالد الضرعي عضو الفريق الدولي ورئيس قسم تقويم الأسنان والفكين في جامعة ذمار باليمن فإن الفريق قام بإجراء دراسات علمية وسريرية مكثفة في مجال الشفة الأرنبية وقبة الحنك والتشوهات الخلقية وتوصل إلى اكتشاف خاص للتخفيف من الحالات المصابة بهذا المرض.
وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سينقذ عشرة ملايين حول العالم من الإصابة بهذا المرض، إذ يصل عدد المصابين به سنويا به إلى أكثر من 250.000 طفل.
أما في بلده اليمن فيذكر الضرعي أن هناك نحو أربعين ألف مصاب، حيث تقدر الدراسات بإصابة مولود بين كل سبعمائة مولود بهذا التشوه.
وتتسبب الإصابة بتشوهات الشفه الأرنبية وقبة الحنك في ظهور مشاكل أخرى في السمع وصعوبة في النطق والأنف أيضا.
الفريق الدولي يتكون من عشرين عالماً من بريطانيا وألمانيا وايطاليا واليمن وهولندا والمكسيك واليابان وسويسرا وكندا، وأجرى دراسة معمقة بلغت كلفتها مليوني يورو.
الدراسة نشرتها الجمعية الأمريكية للنهوض العلمي "AAAS" وعدد من المواقع الأوروبية والأمريكية، ومن شأن أن تعمل تسهيل المعالجات الوقائية من هذا المرض وتخفيف معاناة ملايين الأطفال المصابين حول العالم.
ووفق الدكتور خالد الضرعي عضو الفريق الدولي ورئيس قسم تقويم الأسنان والفكين في جامعة ذمار باليمن فإن الفريق قام بإجراء دراسات علمية وسريرية مكثفة في مجال الشفة الأرنبية وقبة الحنك والتشوهات الخلقية وتوصل إلى اكتشاف خاص للتخفيف من الحالات المصابة بهذا المرض.
وأشار إلى أن هذا الاكتشاف سينقذ عشرة ملايين حول العالم من الإصابة بهذا المرض، إذ يصل عدد المصابين به سنويا به إلى أكثر من 250.000 طفل.
أما في بلده اليمن فيذكر الضرعي أن هناك نحو أربعين ألف مصاب، حيث تقدر الدراسات بإصابة مولود بين كل سبعمائة مولود بهذا التشوه.
وتتسبب الإصابة بتشوهات الشفه الأرنبية وقبة الحنك في ظهور مشاكل أخرى في السمع وصعوبة في النطق والأنف أيضا.