أعلن عدد من المؤيدين للواء عمر سليمان، أنه وافق على ترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة المقبلة بعد ضغوط من مؤيديه.
وأصدرت الجبهة الثورية لترشيح عمر سليمان بياناً، قالت فيه إن الجبهة نجحت في الحصول على موافقة عمر سليمان في الترشح، بعد أن نقل مقربون منه موافقته على الترشح بناء على رغبة عدد من مؤيديه.
ونقل البيان عن صموئيل العشاي، مؤسس الجبهة قوله: "إن النائب السابق لرئيس الجمهورية كان يرفض بشدة، وإن المسألة لم تكن سهلة، ففي البداية وصلتنا عشرات الرسائل من قبل دوائر مقربة من عمر سليمان، أنه يرفض الترشح، ولكن بعد ضغوط متواصلة بداية من توثيق توكيلات باسمه، إلى المناشدات في وسائل الإعلام، وافق على الترشح للمنصب".
وكان اللواء عمر سليمان نفى قبل ذلك ترشحه للانتخابات الرئاسية، إلا أن ضغوط وترشيحات عدد من مؤيديه وتحرير توكيلات لترشيحه قد غير من موقف نائب رئيس الجمهورية السابق.
يُذكر أن سليمان كان نائباً للرئيس السابق لمصر، محمد حسني مبارك، من الفترة 29 يناير 2011 حتى 11 فبراير 2011، وقد كان يرأس جهاز المخابرات العامة المصرية منذ 22 يناير 1993 حتى تعيينه نائباً للرئيس، وهو الذي ألقى خطاب تنحَّي مبارك.
وأصدرت الجبهة الثورية لترشيح عمر سليمان بياناً، قالت فيه إن الجبهة نجحت في الحصول على موافقة عمر سليمان في الترشح، بعد أن نقل مقربون منه موافقته على الترشح بناء على رغبة عدد من مؤيديه.
ونقل البيان عن صموئيل العشاي، مؤسس الجبهة قوله: "إن النائب السابق لرئيس الجمهورية كان يرفض بشدة، وإن المسألة لم تكن سهلة، ففي البداية وصلتنا عشرات الرسائل من قبل دوائر مقربة من عمر سليمان، أنه يرفض الترشح، ولكن بعد ضغوط متواصلة بداية من توثيق توكيلات باسمه، إلى المناشدات في وسائل الإعلام، وافق على الترشح للمنصب".
وكان اللواء عمر سليمان نفى قبل ذلك ترشحه للانتخابات الرئاسية، إلا أن ضغوط وترشيحات عدد من مؤيديه وتحرير توكيلات لترشيحه قد غير من موقف نائب رئيس الجمهورية السابق.
يُذكر أن سليمان كان نائباً للرئيس السابق لمصر، محمد حسني مبارك، من الفترة 29 يناير 2011 حتى 11 فبراير 2011، وقد كان يرأس جهاز المخابرات العامة المصرية منذ 22 يناير 1993 حتى تعيينه نائباً للرئيس، وهو الذي ألقى خطاب تنحَّي مبارك.