ما زالت ردود الافعال على تصريحات التي أطلقها نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق, والتي أشاد بها بالدعم الايراني للمقاومة الفلسطينية, تتوالى إذ وجه الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم سؤالا للحركة الفلسطينية بدا للكثيرين “محرجا”.
وقال القاسم فى تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “سؤال لحركات المقاومة الفلسطينية المرتبطة بإيران: كيف تقبل الدعم الإيراني وإيران تحتل4أربع عواصم عربية، بينما إسرائيل التي تقاومونها تحتل واحدة”.
وكانت تصريحات موسى أبو مرزوق رئيس المكتب السياسي لحركة حماس”، والتي أشاد فيها بدور إيران ودعمها للمقاومة الفلسطينية، قد أثارت جدلا واسعا في الأوساط العربية.بسبب موقف إيران الإجرامي الداعم لقتل أهل السنة في الشام والعراق وتدخلها في اليمن والمنطقة العربية.
وعلى صعيد آخر، قال الإعلامي السوري : “الفرق بين إيران والكثير من الدول العربية أن إيران، اتفقنا أو اختلفنا مع سياساتها، فإنها دولة حقيقية، أما معظم الكيانات العربية فهي مجرد مزارع خاصة”.
جدير بالذكر، أن القاسم يعد من أبرز الشخصيات العربية، التى حرصت على كشف فضائح إيران، والمنهج الذي تتبعه لنشر سيطرتها فى الوطن العربي، متبعة كل الحيل غير الشرعية للتفرقة بين المسلمين باسم الدفاع عن الدين.
وقال القاسم فى تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” : “سؤال لحركات المقاومة الفلسطينية المرتبطة بإيران: كيف تقبل الدعم الإيراني وإيران تحتل4أربع عواصم عربية، بينما إسرائيل التي تقاومونها تحتل واحدة”.
وكانت تصريحات موسى أبو مرزوق رئيس المكتب السياسي لحركة حماس”، والتي أشاد فيها بدور إيران ودعمها للمقاومة الفلسطينية، قد أثارت جدلا واسعا في الأوساط العربية.بسبب موقف إيران الإجرامي الداعم لقتل أهل السنة في الشام والعراق وتدخلها في اليمن والمنطقة العربية.
وعلى صعيد آخر، قال الإعلامي السوري : “الفرق بين إيران والكثير من الدول العربية أن إيران، اتفقنا أو اختلفنا مع سياساتها، فإنها دولة حقيقية، أما معظم الكيانات العربية فهي مجرد مزارع خاصة”.
جدير بالذكر، أن القاسم يعد من أبرز الشخصيات العربية، التى حرصت على كشف فضائح إيران، والمنهج الذي تتبعه لنشر سيطرتها فى الوطن العربي، متبعة كل الحيل غير الشرعية للتفرقة بين المسلمين باسم الدفاع عن الدين.